تقبل الذات: تعريفه، وأسباب ضعفه، وكيفية تحقيقه

نحن نعيش في مجتمع تنتشر فيه مظاهر شتَّى من اللَّاتقبل الذاتي. تقبُّل الذات؛ ماهيته وما هي الأسباب الكامنة وراء ضعف تقدير الذات، وكيف نصل إلى مستوىً عالٍ منه؛ مدار حديثنا خلال هذا المقال.

نحن نعيش في مجتمع تنتشر فيه مظاهر شتَّى من اللَّاتقبل الذاتي. تقبُّل الذات؛ ماهيته وما هي الأسباب الكامنة وراء ضعف تقدير الذات، وكيف نصل إلى مستوىً عالٍ منه؛ مدار حديثنا خلال هذا المقال.

يجيد بعض الأشخاص المتلاعبين ما يقومون به لدرجة أنَّ كلماتهم وأفعالهم يمكِن أن تقنعك بالتفكير في أنَّهم يهتمون بالفعل بما يفيدك، بينما في الواقع يَحدث عكس هذا الأمر تماماً، ونادراً ما تكون العلامات الأكثر شيوعاً للشخصية المسيطرة واضحة للأشخاص من حوله، نُقدِّم إليك فيما يلي 6 علامات للشخصية المسيطرة، والتي يجب أن تكون على علم بها.

لا يتحقق النجاح بين ليلةٍ وضحاها، فهو عملية تدريجية وبطيئة يحصد ثمارها أولئك الذين يثابرون على العمل. فأنت لا تحاول قلب حياتك رأساً على عقب بين ليلة وضحاها، بل سيكون هدفك هنا تحديد وتبنِّي سلوكات أساسية لحشد الزخم الذي يمكنك استخدامه لاحقاً لإكمال العملية بنفسك. سنستعرض في هذه المقالة سلوكات تطوير النجاح وهي.
إنَّ الحياة تدور بالكامل حول العلاقات الشخصية، والمهنية، وقد تعتقد أن أحد أصدقائك أو زملائك هو شخص سام، وقد طلبنا من مجموعة من أعضاء مجلس رواد الأعمال الشباب مشاركة بعض العلامات التحذيرية الواضحة لعلاقة شخصية أو مهنية سامة؛ وإليكم بعض العلامات التي حذروا منها.
لطالما كانت العلاقات الإنسانية هي السبب الأساسي للسعادة، فعندما تؤسس علاقات ناجحة مع الآخرين؛ تغدو حياتك أكثر جمالاً ورونقاً وأماناً، وعلى العكس من ذلك؛ إن كانت علاقاتك مع الآخرين مضطربة ومُزعزعة فهذا يعني أنَّك غير مستقر نفسياً. فهل أنتَ في علاقة سامة دون أن تدري ذلك؟ إن كانت إجابتك "نعم"، فدعنا نخوض في هذا المقال لكي نبحث عن السبب وراء انطفاء روحك.
يُعدُّ بناء علاقات سليمة أمراً يسيراً بالنسبةِ لبعض الناس، ولكن بالنسبة للبقية، فالأمر ليس بذلك اليسر. لذا فمن خلال الكثير من التجارب والأخطاء التي وقع فيها الكثيرون، أعددنا دليلاً رائعاً للغاية لتطوير علاقات سليمة.
يحبُّ الجميع العيش بسعادةٍ دائمة، وقد يكون لدى بعضنا أكثرُ من سببٍ يجعله يعرف هذا أكثر من غيره. الابتعاد صعب، فأن تكون بمفردك مسألةٌ مخيفةٌ لمعظم الناس، إذ يتوق أكثرنا انطوائيةً للتفاعل البشري والمودّة والتواصل؛ لكن عندما تصبح العلاقة سامة، خاصةً إذا كان لديك أطفالٌ فيها، فأفضل ما يمكنك القيام به هو إعادة النظر في هذه العلاقة. إليكَ 7 أسبابٍ تجعلك بحاجةٍ إلى التخلِّي عن علاقةٍ سامةٍ من أجل صحتك وسلامتك وعقلك.