Tag العودة إلى المدرسة في ظل كورونا

تحضيرات إداريي المؤسسات التعليمية لضمان عودة آمنة للمدارس في ظل كورونا

تعدُّ المدارس جزءاً هاماً من البنية التحتية للمجتمعات، وتلعب دوراً أساسياً في تقديم الدعم الكامل للطفل، وليس في تحصيله الأكاديمي فحسب. يهدف هذا الدليل التوجيهي إلى مساعدة إداريي المدارس في معرفة كيفية الحفاظ على صحة وسلامة الطلاب والأساتذة وبقية موظفي المدرسة وعائلاتهم ومجتمعاتهم، والاستعداد جيداً لتعليم الطلاب في هذا الخريف؛ وقد أُعِد خصيصاً للإداريين في المؤسسات التعليمية من مرحلة رياض الأطفال وحتى نهاية المرحلة الثانوية، والذين يجهزون لعودة الطلاب والأساتذة والموظفين إلى المدرسة.

سبل منع انتشار فيروس كورونا مع إعادة افتتاح المدارس في أنحاء العالم

لقد أُغلِقت المدارس في جميع أنحاء العالم في أوائل ربيع عام 2020، واضطر نحو 1.5 مليار يافع بحلول أوائل شهر أبريل/ نيسان إلى البقاء في منازلهم كجزءٍ من الإجراءات الواسعة لتوقف الدوام المدرسي؛ وذلك لحماية الناس من تفشي فيروس كورونا المستجد. فما هي احتمالية التقاط الأطفال للفيروس ونقله؟ وهل ينبغي أن يلعب الأطفال معاً في المدرسة؟ وماذا ينتظرنا في المستقبل؟ كل ذلك في مقالنا التالي.

نصائح وإرشادات للعودة إلى المدرسة في ظل أزمة كورونا

بات فيروس كورونا حالة صحية طارئة وعمومية سببت قلقاً دولياً، وقد برزت مع اقتراب العودة إلى المدارس مخاوف الأهل والإدارات التعليمية من كيفية التعامل في ظلِّ المخاوف من أزمة تفشي فيروس كورونا، لا سيما بعد تحذيرات المنظمات الدولية من الصعوبات التي قد تواجهها هذه العودة الاستثنائية التي تزامنت مع الموجة الجديدة من الفيروس، والتي تسببت في أكبر عرقلة لعملية التعليم على الإطلاق. لذا، سنقدم لكم أهم التساؤلات حول العودة إلى المدرسة في ظلِّ أزمة كورونا، وأهم النصائح والإرشادات المتعلقة بهذا الشأن.

فيروس كورونا: هل ستفتح المدارس أبوابها للفصل الدراسي الجديد

نُشِر دليلٌ منفصلٌ في كلٍّ من إنكلترا واسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية، والذي يتضمن: توجيهات حكومية للمدارس، ومعلومات صحية للآباء ومقدمي الرعاية الصحية المدرسية، ونصائح لمقدمي خدمات رعاية الأطفال، وغيرها.