يهدف الدكتور إبراهيم الفقي في هذا الكتاب إلى مساعدة مَن يرغب في أن يصبح قائداً ناجحاً، وقد خصَّص لذلك مجموعة من الفصول بدأت بمقدمة طويلة. وفي هذه المقالة نضع بين يديك عزيزي القارئ تلخيص كتاب "سحر القيادة" للدكتور إبراهيم الفقي.
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”b82fbd28bf6f0cc186510370-text/javascript”] [wpcc-script type=”b82fbd28bf6f0cc186510370-text/javascript”] يتمتع المدير أو رئيس مجلس إدارة أي شركة أو قائدها بمعنى أصح بالكثير من الصفات والسمات القيادية التي يتميز بها عن غيره من المديرين، كما أن هناك أنماط إدارية عديدة. المقصود بالقيادة القيادة تعني…
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”ca9187c615e33d87cbab3d20-text/javascript”] [wpcc-script type=”ca9187c615e33d87cbab3d20-text/javascript”] للقيادة دور هام في نجاح الكثير من الاعمال ،و لقد حدد الإسلام مجموعة السمات التي يجب توافرها في القائد لكي يتمكن من اداء المهام المطلوبة منه ،و خلال السطور القليلة القادمة سوف نعرض تفصيلاً…
القادة من أكثر الناس عرضة إلى سوء التفسير والفهم في العالم؛ لذا ينبغي عليك كقائد أن تكون مدركاً لنبرة صوتك ولغة جسدك، وتختار كلماتك بعناية، وتكون حازماً وليس متغطرساً، وصارماً دون عدوانية، وودوداً دون أن تكون صديقاً حميماً لمرؤوسيك. فيما يأتي بعض الأمور التي يجب مراعاتها في أثناء تقديم تغذية راجعة متوازنة تركز على المرحلة المستقبلية.
تتطلب القيادة المتقنة اكتساب وصقل مهارات معينة تتمكن من خلالها من أن تكون المثل الأعلى لفريقك أينما كنت تعمل؛ إذ ينجح القادة من خلال هذه الصفات القيادية أينما حلُّوا، سواء في المنزل أم المدرسة أم العمل. ما الذي يجعل منك قائداً محنَّكاً إذاً؟ وما هي الصفات التي ينبغي أن تتحلى بها؟ نقدم إليك 9 صفات ينبغي أن يتمتع بها كل قائد عظيم.
إنَّ الرؤية صورة واضحة ومُلهمة وعملية وجذابة لمستقبل مؤسستك، وليس من الضروري أن تمتدَّ 10 أو 20 عاماً، رغم أنَّ هذا قد يكون مفيداً؛ لكنَّني أتحدث عن مستقبل قريب، والذي عادة ما يكون بعد ثلاث إلى خمس سنوات فقط. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب مايكل هايات (Michael Hyatt)، والذي يُحدِّثنا فيه عن العنصر الأساسي للقيادة الناجحة، ألا وهو "الرؤية"، وأهمية تبنِّي القائد لرؤية واضحة.
هل فكرت يوماً كيف يمكنك أن تفكِّر بصورة أكثر استراتيجية خلال هذه الأوقات المضطربة؟ هل أطاحت جائحة كورونا بجميع خططك ومبادراتك التي حدَّدتها بعناية؟ قد يتطلب تقييم الخطط وإنشاؤها من منظور الاستراتيجية الجيدة الكثير من الجهد في البداية؛ ومع ذلك، قد تشعر بالارتياح لمعرفة أنَّ المكافآت ستفوق بكثير الجهد المبذول، وسترى ذلك قريباً بعد اتباع النصائح الاستراتيجية الثمانية أدناه.
اشتُهر القادة العظماء عبر التاريخ بمهارتهم في التفاعل مع الآخرين بانفتاح وسلاسة، سواء كانت القيادة في ساحات القتال أم في مجال الأعمال. يجب أن يمتلك رواد الأعمال العديد من المواهب لتوجيه الناس بدقة وفاعلية؛ لذا سنقدم إليك قائمةً ببعض النصائح التي تحتاج إلى إتقانها لتصبح قائداً عظيماً.
إنَّ ما يميز القائد العادي عن القائد العظيم هو العادات؛ إذ يمكننا القول أنَّ الموهبة هي العامل الأكبر، كما يمكننا أن نوضح أنّ العادات هي التي جعلته عظيماً؛ فالقادة العظماء لديهم عادات عظيمة ويعرفون كيف يعملون بجد وبذكاء. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب جيم بورجون (Jim Burgoon)، والذي يحدثنا فيه عن كيفية العمل بجد وذكاء لتحقيق النجاح.
لا يمتلك معظم الانطوائيون نية للقيادة؛ ولكن إذا ما كُلِّفوا بدورٍ قيادي، فيمكنهم أن يتقدموا ويكونوا قادة عظماء بحق؛ فالقادة الناجحون أغلبهم أشخاص انطوائيون. وقد أظهروا أنَّ القادة العظماء لا يجب أن يكونوا صريحين أو منفتحين، بل يمكن أن يكونوا هادئين ومتحفظين. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّن يونغ كانغ تشان (Yong Kang Chan)، والذي يحدثنا فيه عن تجربته الشخصية في القيادة كشخص انطوائي.