الوسم اليقظة الذهنية

5 نصائح تساعدك على التركيز على الحاضر

يميل الناس عادةً إلى التفكير في الماضي والعيش فيه لدرجة أنَّنا نسينا كيف نستمتع باللحظة الحالية، كما أنَّنا نرى العديد من الآباء الذين يستمتعون بالحديث عن طفولة أطفالهم البالغين، وهذه الذكريات غير مؤذية في الواقع، إلَّا لو كانت تسرقك من اللحظة الحالية وتحرمك من الاستمتاع بها، فلا يُعدُّ العيش في الحاضر بالأمر الصعب، ولكنَّه يتطلب ممارسة. إليك بعض النصائح التي تساعدك على القيام بذلك.

كيف تتمتع بحريتك؟

عندما ندخل في أعماق أنفسنا ونتخلص ممَّا يعوقنا، تُمسي الحرية سهلة المنال. وأحد أعمق رغباتنا هي الحرِّية: أي أن نتحرَّر من التوتر والقلق، والأشخاص المحبطين، والمواقف الصعبة، والمشكلات المالية والصحية، والمجهود اليومي، والتشتت والشعور بعدم الكفاءة.

كيف يساعد الذكاء العاطفي على التعامل مع التوتر بفاعلية؟

في هذا المقال سنتعلم كيف يمنحنا تدريب الذكاء العاطفي أدوات فعَّالة لمواجهة التحديات، ومن ثمَّ تقليل التوتر، وسنلقي نظرة على سبب عدم فاعلية استجابة التوتر لدى البشر في أثناء التعامل مع مشكلات اليوم، وكيف يمكننا تحسينها.

3 طرق لتحقيق النجاح عن طريق تعزيز التعاطف مع الذات

يعتقد البعض بأن التعاطف مع الذات يعني أن يكون الشخص أناني، علماً بأن فكرة التعاطف مع الذات تتعلق تلبية احتياجاتك ومعرفة ما الذي تستحقه وتقدِّره أيضاً، ويتعلق الأمر باحتوائك لنفسك، وأن تكون صادقاً تجاهها، وأن تتخلص من الخجل وتكون أكثر جرأةً حتى تتمكَّن من النجاح، وأن تحب نفسك وتراعيها دون قيدٍ أو شرط. ومن خلال المقالة التالية سوف نتعرف على طرائق لتنمية التعاطف مع الذات لتحقيق النجاح.

كيف تعزز إبداعك؟

عندما أستخدم مصطلحاً مثل "الاختراق" لوصف نهج ما، فإنَّ ما أقوله حقاً هو: "اكتشاف كيفية جعل البيولوجيا العصبية تعمل لصالحك وليس ضدك"؛ حيث كان هذا هو أسلوبي لتحقيق الإنجازات العالية، وسأستعرض فيما يلي ثلاث استراتيجيات علمية لتعزيز قدرتك على ابتكار أفكار جديدة وخلَّاقة.

4 تمارين لليقظة الذهنية في الصباح

إذا كنت تجد صعوبة في بدء صباحك بإيجابية، فلا تقلق؛ أنت لست وحدك. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة والكاتبة ريتا طومسون (Rita Thompson)، وتُحدِّثنا فيه عن طرائق لليقظة الذهنية لنبدأ بها صباحنا.

كيف يمكن لليقظة الذهنية أن تساعدنا على إدارة التوتر؟

إنَّ التوتر في حدِّ ذاته ليس أمراً سيِّئاً؛ وإنَّما يصبح مشكلةً عندما يكون مزمناً، وللتوتر المزمن آثار سلبية في صحتنا ورفاهيتنا وأدائنا المهني، ولكن يمكننا تجنُّب هذه الآثار من خلال تخصيص فترات كافية من الراحة والتجديد في حياتنا.

أيهما أهم الانشغال أم الحضور الذهني؟

من اللحظة التي يوقظك فيها صوت المنبه من حلمك إلى الوقت الذي تضع فيه رأسك على وسادتك ليلاً، تقضي يومك في إنجاز أعمالك والاضطلاع بمسؤولياتك الشخصية بلا توقُّف، وقد تضطر بسبب انشغالك الدائم إلى القيام بكل هذه الأمور في يوم واحد، فتوقَّف برهةً للتفكير، فقد لا تكون هذه طريقةً للعيش.

كيف تتوقف عن تشتيت انتباهك وتستعيد تركيزك؟

الحياة العصرية مليئة بالعديد من مصادر التشتت، والتي من بينها أزيز الهواتف وأجهزة الكمبيوتر، والأفكار الدخيلة التي تسيطر على عقولنا. إذا كنت قد حاولت الاستمرار في التركيز دون أن ترى النجاح من قبل، فلا يتعيَّن عليك افتراض أنَّ هذه المهمة مستحيلة؛ حيث بوسع أي شخص أن يجني فوائد الشعور بمزيد من اليقظة الذهنية، بما في ذلك الفعالية المهنية؛ لذا ابدأ بتنفيذ أفضل الممارسات التالية.

كيف تستعيد السيطرة على حياتك في عالمٍ يسوده الشك؟

إنَّ الأحداث المُفاجِئة يمكنها أن تجعلنا نشعر بأنَّنا لا نسيطر على حياتنا على الإطلاق، ولسنا بحاجة إلى تذكيرك كيف تسببَت جائحة كوفيد-19 (COVID-19) في اضطرابات في حياتنا كلها. يتمتع كل واحد منا بالقدرة على استعادة السيطرة على حياته، ويمكنك جعل ذلك ممكناً عن طريق اتخاذ الخطوات الآتية.