إلى أيّ وقت متأخر يسمح بشرب القهوة يومياً؟

تخيَّل أنَّك في صباح اليوم الأول من أسبوع العمل استيقظتَ على صوت ساعة المنبه وفتحت عينيك ببطء، وبعد أن استلقيت في السرير بضع دقائق إضافية نهضت ببطءٍ وفركت عينيك، ثمَّ ارتديت ثيابك واستعديت لبداية أسبوعٍ جديد وعيناك لا تزالان نصف مغلقتين والرؤية أمامك ضبابية. نظرتَ إلى الساعة وأدركت أنَّ الوقت يداهمك لذلك غادرت المنزل إلى المكتب بأسرع ما يمكن. حينما وصلتَ إلى المكتب شغَّلتَ الكمبيوتر وتوجهت إلى المطبخ، السؤال الآن: ما المشروب الذي تنوي إعداده لنفسك؟ إذا كنت قد اخترت القهوة فخيارك في مكانه.