يقول "جون وودن" (John Wooden)، مدرِّب كرة السلة الشهير: "لا تخلط بين النشاط والإنجاز"، قد تظل مشغولاً للغاية طوال اليوم، ولكن دون أن تنجز شيئاً يساعدك على تحقيق أهدافك، وهذا هو الفارق بين إحراز التقدم، أو الركض في مكانك؛ لذا يجب أن تتخذ قراراً اليوم بالتوقف عن إهدار الوقت، وأن تتعلم كيف تكون أكثر إنتاجية في مجالات حياتك الهامَّة. لقد جمعنا لك نصائح واستراتيجيات من الخبيرين والقُرَّاء على حدٍ سواء لتعزيز إنتاجيتك في المكتب والمنزل وفي أثناء التنقل:
إذا كنت تستخدم تقويماً عادياً، فربما لا ترى ضرورة لاستخدام تقويم يعمل عبر الإنترنت، فقد يبدو لك أنَّ نظام إدارة الوقت الذي تعتمده يعمل على نحو جيد، لكنَّك تفوِّت على نفسك الكثير من المزايا التي تقدِّمها التكنولوجيا؛ لذا في هذا المقال سنبيِّن لك الفوائد التي ستحصل عليها باستخدامك لتقويم يعمل عبر الإنترنت:
فكِّر في الشخصيات التاريخية التي أحرزت نجاحاتٍ مميزة، وهو أنَّهم أشخاص ماهرون. و لمساعدتك، أعددنا قائمةً بالمهارات التي عليك تعلمها هذا العام؛ تشمل هذه المهارات جميع مجالات الحياة، فجميعها كفيلة بتغيير حياتك نحو الأفضل.
يختلف الروتين الشخصي من فرد لآخر، ولكنَّ تطبيق بعض المبادئ العامة على جدولك اليومي يمكن أن يساعد في زيادة فاعليتك وإنتاجيتك إلى حدِّها الأقصى؛ بل ويساعدك على تحقيق أهدافك مع مرور الوقت. وفيما يلي خمس ممارسات قد تعينك على اتخاذ خطوتك الأولى في إنشاء جدول يومي.
تناولنا في الجزء السابق قسماً مِن النصائح الضرورية لوضع خطة لحياتك وتنظيمها كي تزيد مِن إنتاجية عملك وتُحقِّق النجاح الباهر، فتعيش الحياة المثالية التي لطالما حلمتَ بها، ولمعرفة باقي النصائح، تابِع معنا القراءة.
إذا كنت تجد نفسك في أغلب الأوقات غارقاً في سيل لامتناهٍ من المهام والمشاريع، ويصعب عليك تتبُّع جميع المشاريع التي تحت إشرافك؛ فأنت تعاني من حالة تُعرف باسم "التأخير المزمن"، وهو أمر شائع جداً عند الموظفين الذين يعملون في الشركات الكبيرة. سنقدم لك عدة نصائح يمكنك اتباعها لتنهي أعمالك في الوقت المحدد.
إذا لم تكن تعرف ما هي قاعدة 80/20 بالضبط، أو كيف يمكِن استخدامها لتحسين إدارة وقتك، فستفهم من خلال هذا المقال كل شيء عنها، فقد تكون هي الحل للمشكلات التي تواجهها في حياتك وعملك. وإلكم بعض الخطوات الأساسية للبدء باستخدامه.
تساعدك مصفوفة أيزنهاور على ترتيب قائمة المهام حسب الأولوية وزيادة كفاءتك وإنتاجيتك اليومية؛ لذا دعنا نوضِّحُ كيف تعمل وكيف يمكنك تنفيذها في حياتك الخاصة. من خلال هذا المقالة.
قد لا تكون التصرفات التي نفعلها وحدها مصدر إحساسنا بالسعادة، إذ قد نكون سعيدين لأنَّ ثمَّة تصرفاتٍ لا نقوم بها. فيما يلي مجموعة من التصرفات التي من المهم أن تتوقف عنها حتى تتخلص من همومك وتحقق السعادة في حياتك:
أتجد أنَّك مشغول دائماً؟ أو تشعر أنَّك تحمل الكثير على عاتقك؟ ربَّما لديك قائمة مهامٍ لا نهاية لها تلوح في الأفق، أو مسؤولياتٍ جمَّة للقيام بها يومياً في العمل، ولديك أيضاً مسؤولياتٌ منزليةٌ للعناية بها حالما تصل إلى المنزل. يبدو الأمر تماماً كما لو أنَّه ليس لديك الكثير من الوقت للتنفُّس.