أي أعراض جلدية ترافق مشكلة تكيّس المبايض؟

اعراض تكيس المبايض على البشرة عديدة ويمكن ملاحظتها بسهولة. فما هي؟ وهل من علاج لها؟ الجواب في هذا الموضوع.

اعراض تكيس المبايض على البشرة عديدة ويمكن ملاحظتها بسهولة. فما هي؟ وهل من علاج لها؟ الجواب في هذا الموضوع.

تأخر الإنجاب مشكلة كبيرة يُعاني منها الكثير من الرجال والنساء في العالم، فما هي الأسباب الرئيسيّة المسؤولة عن عدم حدوث الحمل؟

تتعدّد وتتنوع الأسباب التي تمنع وتُؤخر من فُرص حدوث الحمل عند النساء، وكنُا قد ذكرنا في إحدى مقالاتنا السابقة ثلاثة من أهم الأسباب الرئيسيّة المسؤولة عن عدم حدوث الحمل وهي عيوب في الحيوانات المنويّة عند الرجل، مشاكل في بُطانة الرحم عند المرأة، وخلل في عملية التبويض. وفي هذه المقالة سنُقدم 3 أسباب رئيسيّة أخرى مسؤولة عن عدم حصول الحمل وهي:

يثير تأخر الدورة الشهرية قلق الفتيات والمتزوجات لأنه عادة ما يرافق تأخرها وعدم انتظامها تغيرات في الحالة المزاجية وزيادة غير مرغوبة في الوزن مما يجعل المرأة بحالة من الترقّب والانتظار، ونظراً لشيوع تأخر الدورة الشهرية بين النساء سنتحدث في هذه المقالة عن أهم أسباب تأخرها.

أول ماتتمناهُ المرأة أو الرجل بعد الزواج هو إنجاب الأطفال، لذلك كثيراً مايقلق الزوجان ويصابان بحالة من الإكتئاب وعدم السعادة في حال تأخر الحمل والإنجاب، بالرغم من أنّ تأخر الإنجاب هو حالة طبيعيّة وليس بالضرورة أن يدل على حالة مرضيّة خطيرة.
ولأهمية هذا الموضوع لكِ ولزوجكِ سيدتي سنُقدّم لكما بعض الطرق البسيطة التي تساعد على الحمل، وبعض الموانع الصحيّة التي من الممكن أن تصيب الرجل أو المرأة وتؤخرهم عن الإنجاب.

الدورة الشهرية هي تغيّرات طبيعية تحدث شهرياً داخل الرحم والمبيض من أجل عملية التكاثر، فيتم خلالها إنتاج البويضات وتجهيز الرحم للحمل، وعادة ما تأتي الدورة كل 21 يوم وعند بعض النساء كل 45 يوم، لكن في بعض الأحيان تتأخر الدورة وقد لا تأتي لعدة شهور، ونظراً لأهمية الدورة الشهرية في عملية التكاثر البشري سنستعرض فيما يلي أسباب تأخر الدورة الشهرية.

تعاني العديد من النساء من مشكلة تأخّر دورتهم الشهريّة عن موعدها النظامي، وهذا مايُسبب لهم الخوف والقلق الشديد، وفي حال كنتِ تُعانين من هذه المشكلة ننصحكِ بأن تقرأي السطور التالية التي سنتحدث من خلالها عن مجموعةٍ من أهم الأسباب الرئيسيّة المسؤولة عن تأخر الدورة الشهريّة.

تواجه المرأة خلال حياتها العديد من الانتكاسات الصحية التي تؤثر على قوّتها الجسدية فتتعرّض خصوبتها للضعف وتفقد تدريجيًا قدراتها الإنجابية، إضافة لسوء حالتها المزاجية، وسرعة انفعالها، وعدم شعورها بالراحة ما يمنعها من القيام بمهماتها، والمسؤوليات التي تقع على عاتقها، وبما أنّ الصحّة كنز لا يقدر بثمن سنسلط الضوء في هذا المقال عن بعض الحالات الصحية والأمراض التي تواجه المرأة.

تتعرّض المرأة في حياتها للعديد من الأمراض والمشاكل الصحيّة التي تتراوح بين الخفيفة والخطيرة وذلك في حال لم تُعالج بشكلٍ سريع، ويُعتبر سرطان الثدي واحدًا من أكثر الأمراض تهديدًا لحياة الآلاف من النساء في العالم سنويًا، فيما يلي سنُسلّط الضوء على سرطان الثدي، وأكثر الأمراض النسائيّة انتشارًا، وطرق الوقاية منها.

تتعرّض المرأة في حياتها للعديد من الأمراض التي تتراوح بين الخفيفة والمتوسطة والشديدة وبشكلٍ خاص في حال لم تُعالج بشكلٍ سريع، وعادةً لا ترتبط هذهِ الأمراض بسن معين أو بمرحلةٍ عمرية معينة، فيما يلي سنُسلّط الضوء على أكثر الأمراض النسائيّة انتشارًا، وعلى أهم الطرق المتّبعة لعلاجها والوقاية منها.