دروسٌ من فيروس كورونا: نحن أكثر مرونةً ممَّا نشعر به

لقد أظهرت الأبحاث على نحوٍ مقنعٍ أنَّ وضعنا الافتراضي هو المرونة، فمثلاً: عندما نشعر بالتهديد، نميل إلى تركيز اهتمامنا الأوَّلِي عليه؛ وبينما يضيق انتباهنا، يزداد التهديد، ويتعاظم إحساسنا بالقلق.

لقد أظهرت الأبحاث على نحوٍ مقنعٍ أنَّ وضعنا الافتراضي هو المرونة، فمثلاً: عندما نشعر بالتهديد، نميل إلى تركيز اهتمامنا الأوَّلِي عليه؛ وبينما يضيق انتباهنا، يزداد التهديد، ويتعاظم إحساسنا بالقلق.
عندما نفكر في العام الذي مررنا به، قد يكون من الصعب معرفة عدد القادة الذين ظهروا بسبب طريقة تجاوبهم مع الأزمة. على الرغم من أنَّه قد يكون من الصعب تخيُّل ذلك، إلا أنَّه يمكن استخلاص العديد من الدروس القيِّمة من عام 2020؛ لذا نقدم إليك عزيزنا القارئ في هذا المقال ثلاثة من هذه الدروس.