الشيخ القزابري يكتب: البَوْحُ المُعْرِبْ… فِي حُبِّ المَغْرِبْ…!
أتكلم اليوم بالوجد والوجد لا يشرح، وأنطلق من رياض الحب، والحب لا يبرح، إذا ذكر المغرب ابتسم ثغر الصباح، وبشرت به نسمات الرياح، ما أجمله من بلد، حُسنه يشفي من الكمد،
أتكلم اليوم بالوجد والوجد لا يشرح، وأنطلق من رياض الحب، والحب لا يبرح، إذا ذكر المغرب ابتسم ثغر الصباح، وبشرت به نسمات الرياح، ما أجمله من بلد، حُسنه يشفي من الكمد،
تهُبُّ على الرُّوح ريحٌ عاصِف.. فيظمأ الإيمانُ في أعماق الرُّوح.. فتشتد الرغبة إلى السُّقيا.. فيجثو العبد المُكبَّل على الأعتاب.. تنزل دمعة تتلوها دمعة..
على إثر الجدل الدائر حول "لغة التدريس" في المدرسة المغربية بعد تقديم مشروع القانون الإطار 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين للبرلمان، والذي يسعى
تحت عنوان "إِلَى اللهِ المُشْتَكَى...!"، نشر الشيخ عمر القزابري مقالة في صفحته على فيسبوك، تضامنا مع ضحايا مسجدي مدينة كرايست شيرش في نيوزيلندا،
تأتي هذه الأيام.. أيام ربيع الأوّل لتُنعِش الوصلَ الذي يجبُ أن يظلَّ حيًّا في قلوبِ المُحبين.. وهو الوصلُ بسيدنا رسولِ الله صلى الله عليه وسلم..
تحت عنوان "مَرْيَمْ أَمْجُونْ...!"، كتب الشيخ المقرئ عمر القزابري تدوينة نشرها في صفحته الرسمية على فيسبوك، عبّر فيها عن فرحه ومدى تأثره بالموهوبة الصغيرة المتميزة مريم أمجون
تلاوة رائعة من الصحراء المغربية (ماتيسر من سورة النور) - للشيخ: عمر القزابري

الشيخ الحُصري رحمة الله عليه. رجلٌ اصطفاه الله بِوِراثة التَّنزيل..ووهبه حلاوةَ التَّرتيل..إمامٌ لم يَرتضِع غيرَ دَرِّ المَعالي..وحازَ بالسَّبقِ الأسانيدَ العَوالِي..فأقسمُ برب المشارق والمغارب..
حقا إنه زمنُ الألمِ والحزن.. والمُنغِّصات والمُكدِّرات.. لكثرتها لم يعُدِ العقلُ يستوعبها.. فتتابعُها وتواليها يجعلُك في حيرة.. رزايا يُرَقِّقُ بعضُها بعضا.. ومن هذه المشاهد التي حرَّكت الكِيان.. وهزَّت الأركان.. مشهد ذلكُم المُعلِّم وهو يتلقى الضَّرباتِ من تلميذٍ مسعور..
كتب الشيخ القارئ عمر القزابري تدوينة في صفحته على "فيسبوك" تحت عنوان: "عِنْدَمَا يُصْبِحُ المَعْرُوفُ مُنْكَرًا وَالْمُنْكَرُ مَعْرُوفَا"، وجه فيها نصيحة للمسؤولين عن إعلام المسلمين؛ تحدث فيها عن الحق والمعروف والمنكر في زمن يصاب فيه الناس بالحيرة، وهو زمن غربة الصالحين.