Tag فن القيادة

يوجد العديد من أنواع السلطة المختلفة، لكن تمثل الأنواع الأربعة المذكورة هنا في هذه المقالة أشهر أربع طرائق قيادة يمارسها القادة، وسنقدم هنا ما تحتاج معرفته عن كلٍّ منها لاستخدام تأثيرها بطريقةٍ فعالة.

أين وصلت في رحلتك القيادية، وإلامَ تطمح بعدها؟ يطرح الكثير من القادة هذا السؤال، حيث يرغب جميعهم بمعرفة موقعهم في سلم القيادة، وكيف سيصلون إلى المستوى التالي؛ لذا وُضعت 5 مستويات للقيادة لتساعدهم على زيادة فاعليتهم. ستتعرف في هذا المقال على المستوى الذي أنت فيه الآن، والخطوات الخمس لارتقاء سلم القيادة لتصل للمستوى الخامس والأخير.

تزخر وسائل الإعلام بالصورة النمطية للقائد الحكيم الذي يحيط إلماماً بكل شيء، في حين أنَّ القادة الناجحين يوجهون الآخرين بقيادتهم دون خجل من إظهار مَواطن ضعفهم. إن أردت معرفة كيفية نشر ثقافة الاعتراف بمَواطن الضعف في قيادتك، فاتبع هذه الخطوات لتنمية الذكاء العاطفي وبث روح الأصالة ضمن مؤسستك.

القيادة ليست منصباً سهلاً أو متاحاً للجميع، وإنما هؤلاء الذي، يتمتعون بالسمات والصفات المناسبة هم فقط من يستحقون لقب القادة. والقادة منهم النشيط والمطوّر من قدراته ومهاراته، ومنهم الخامل الذي يحافظ على روتين حياته كما هو ولا يتغير إلا بعد مرور وقت طويل.

"أقسم بأبولو الطبيب"... بهذه الكلمات يبدأ قَسَم أبقراط، وهو قَسَم السلوك الأخلاقي والمهني الذي يقسم به الأطباء الجدد. فهو يتضمن تعهداً بممارسة الطب بصورةٍ خيِّرةٍ قدر المستطاع تحمل الخير لمرضاهم. وفحواه هي التزامٍ بـ "عدم التسبب بالضرر". ألن يكون أمراً رائعاً أن يكون ثمة قَسَمٌ مشابه خاص بالقادة