القلق هو حالة نفسية وفيزيولوجية، تتمثل في الشعور بالخوف والحيرة والهلع ويرافقه أحياناً بعض الاضطرابات الحركية مثل قضم الأظافر والتحرك في خطوات سريعة ثابتة ذهاباً وإياباً، وقد يكون سبب القلق الخوف من الموت أو المرض أو الامتحان أو من مخالطة الناس أو العزلة أو المستقبل، فيما يلي سنستعرض 6 خطوات للتخلص من القلق والشعور بالراحة.
القلق الاجتماعي أو ما يُسمى بالرّهاب الاجتماعي هو عبارة عن حالة نفسيّة مؤقتة تصيب الإنسان عندما يتعرّض لموقفٍ معين كالتواجد مثلاُ في الأماكن العامة المزدحمة، أو عند التحدّث مع أشخاصٍ غرباء كالإحساس بالقلق، التوتر، والإرتباك، فيما يلي سنُسلطُ الضوء على أهم أعراض القلق الإجتماعي وطرق علاجه.
يتعرّض الإنسان في حياتهِ اليومية للعديد من المشاكل المتعلقة بصعوبات العمل والخلافات العائليّة العابرة التي تترك أثرًا سلبيًا على الصحة النفسيّة للإنسان لتسبّب له التوتر والقلق والإجهاد النفسي الذي قد يتحول مع الأيّام لحالاتٍ خطيرة في حال لم يُسيطر عليها سريعًا، فيما يلي سنُسلّط الضوء على موضوع الإجهاد النفسي، وسنقدّم لك بعض النصائح والحلول التي يجب أن تتقيّد بها لتحافظ على نفسيتك، وتتخلّص من التوتر والإجهاد.
يمكن أن تسهم العديد من العوامل في التعرُّض لحالة ضبابية الدماغ؛ ويمكن أن تظهر ضبابية الدماغ بأشكال عديدة، وغالباً ما تنتج عن سلوكات أو ظروف معينة يواجهها المرء كقلَّة النوم (أو ضعف جودته)، وسوء التغذية، والجفاف، والتوتر، والقلق، وغيرها من العوامل الأخرى؛ لذا دعنا نتعمق في هذه الأمور بالتفصيل.