الوسم مهارات الإدارة

كيف تبني مهارات التفكير الاستراتيجي للقيادة الناجحة؟

هل فكرت يوماً كيف يمكنك أن تفكِّر بصورة أكثر استراتيجية خلال هذه الأوقات المضطربة؟ هل أطاحت جائحة كورونا بجميع خططك ومبادراتك التي حدَّدتها بعناية؟ قد يتطلب تقييم الخطط وإنشاؤها من منظور الاستراتيجية الجيدة الكثير من الجهد في البداية؛ ومع ذلك، قد تشعر بالارتياح لمعرفة أنَّ المكافآت ستفوق بكثير الجهد المبذول، وسترى ذلك قريباً بعد اتباع النصائح الاستراتيجية الثمانية أدناه.

كيف تتقن مهاراتك الإدارية وتكوّن فريقاً قوياً؟

لن يستطيع المدير بمفرده قيادة المؤسسة للنجاح، لذا لابد من تضافر جهود جميع أفراد المؤسسة للوصول إليه، من خلال تنمية مهاراتهم الإدارية وتكوين فرق عمل فعّالة تساهم في تحقيق الإنجازات. سنتعرف في هذه المقالة على أهم الخطوات التي تساعد المدير على إتقان المهارات الإدارية.

الإدارة بالمفهوم الاستراتيجي

أظهرت النتائج أنّ المؤسسات التي استخدمت التخطيط الاستراتيجي تميزت بمعدل نموِ عالِ في المبيعات والأموال‏، فما هو المنهج الاستراتيجي في الإدارة؟ وما هي مستويات الإدارة الاستراتيجية؟

5 أمور تفقد الموظفين ثقتهم بالقيادة

يتغير السوق باستمرار ولا يزال القادة يحاولون تطوير أنفسهم على نحو أفضل في ظل هذا الوضع، وهم يواجهون صعوبة بالغة في حقيقة أنّ عليهم خوض العمل وليس قيادته فقط. ويظل نجاحه في هذا الأمر مرهوناً بمدى قدرته على مواجهة هذه الحقيقة بنفسه. وهي الطريقة الوحيدة لمعرفة القرارات الاستراتيجية التي يجب اتخاذها، والمتطلبات المالية التي يحتاج إليها لدعم بيئة العمل ومتطلبات السوق الجديدة. كما تصبح القيادة أكثر تعقيداً مع تغير قوانين الأعمال بشكل كبير؛

3 صفات تجعل منك مديراً ناجحاً

يصل الكثير من الموظفين إلى مناصب إدارية هامة لكنّ القليل منهم فقط من يستطيع أن ينجح ويحقق إنجاز هام في المؤسسة التي يديرها، فقد يكون سبب وصولهم إلى الإدارة ترفّع روتيني عادي دون الأخذ بمعيار الإنجاز والتقدم أو الواسطة في بعض الأحيان، فإذا كنت مديراً وتريد أن تحقّق النجاح في مؤسستك بعيداً عن الوساطة والمعايير الروتينية ما عليك إلا أن تُدرب نفسك على اكتساب الأمور التالية التي تجعل منك مديراً ناجحاً:

كن قائداً ولا تكن مديراً… 7 فروقات أساسية بين المدير والقائد

يخلط الكثير من الأشخاص بين مفهومي القيادة والادارة، والبعض يظنّ أنهما شيء واحد، لكن في الحقيقة هناك فرق كبير بين القيادة والإدارة، فالقيادة شيء والإدارة شيء آخر! فالإدارة تهتم بالإنجاز والأداء، وبمعايير تنفيذ العمل وحل المشكلات. بينما تركّز القيادة على بناء العلاقات مع الآخرين، وتهتم بالمستقبل البعيد وتحقيق الأهداف الاستراتيجية التي تسعى إليها الشركة أو المؤسسة، فكل قائد يصلح أن يكون مديراً ولكن ليس كل مدير يصلح لأن يكون قائداً. سنوضح في هذا المقال أهم الفروقات التي تميّز بين القائد والمدير.

5 نصائح تساعدك في كسب محبة واحترام موظفيك

هل أنت مدير؟ هل تريد أن تتميّز في عملك كمدير؟ هل تريد أن تحقق النجاح؟

إنّ بيئة العمل المثالية تساعد كل فريق العمل على تحقيق النجاح، وأنت كمدير مسؤول عن الشركة يقع على عاتقك تأمين بيئة عمل مريحة للموظفين، لذلك يجب أن تُوطّد علاقاتك مع موظفيك، فعندما تنجح في كسب محبة موظفيك ستنجح في التميز بعملك وستحقق النجاح.

تقويم الموظف: تحدث مع الموظفين عن أداءهم

إنَّ تقويم الموظف هو عبارة عن عملية مراجعة وتقويم لأداء الموظف في أثناء عمله، فلدى معظم الشركات نظام لتقويم الموظفين، حيث يُقوَّم الموظفون وفقاً لهذا النظام بشكل منتظم (مرةً في العام غالباً) وتصدر نتائج هذه التقويمات عادةً في نهاية العام أو في الذكرى السنوية لبدء الموظف عمله.