يُخيَّل إليهم…

هكذا ينظر المؤمنون عامة، والدعاة والمصلحون خاصة إلى خصوم الدعوة، ينظرون إلى الملأ يظنون القوة بأيديهم، ويخيل إليهم أنهم يملكون وسائل القوة كافة: إعلامية ومادية.. وغيرها...

في الصيف ضيَّعتِ اللبن

إن المتأمل لحال كثير من الدعوات والنداءات الإصلاحية، أو السياسية، أو الاجتماعية.. سواءً ‏كانت جماعات أو وحداناً؛ معرضة للنجاح، أو الفشل، أو الموت في مهدها...

أخطر من العدو 2/2

المنافقون!.. صنف وضيع من الناس، يتغلغلون في صفوف المؤمنين، ويتّخذون لأنفسهم أقنعةً متعددة، ويسعون إلى تفتيت الصف الإسلاميّ من الداخل، بكل ما أوتوا من مكرٍ ودهاء، أولئك العيون الضّالة، عيون الكفار والأعداء على المسلمين...

الأهداف والمنطلقات.. دعوة للنظر

رغم أن الدعوة الإسلامية كانت تدعوا لمثل ما كان يدعو إليه المصلحون من مكارم الأخلاق إلا أنها لم تضع يدها في يد أحد من هؤلاء؛ ذلك لأنه وإن اتحدت الأهداف فإن المنطلقات متغايرة...

لماذا؟.. أنا أجيبك

هناك علماء ربانيون بحق لا أحد يجهلهم وهم كالقمر في ليلة الرابع عشر، فلماذا - وكأننا عدنا لسؤالنا لماذا - لا نسألهم ونستقي من تفسيرهم وشرحهم وعلمهم؟! واللبيب بالإشارة يفهموا...

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!