الآباء والأبناء في الإسلام

الآباء والأبناء في الإسلام إن حب الأولاد والرغبة في الاستكثار منهم أمر مغروس في النفس البشـرية فترى الإنسان يبتهج لقدوم الولد ويسعد لسعادته ويحس بوجوده بمعنى الحياة ويتقوى بالولد ويعتز ويمني نفسه بالمستقبل الزاهر والعز الضخم والجاه العريض قال تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء والبنـين والقناطير..

امرأة وموقف

امرأة وموقف صحابية جليلة وأنصارية وراوية ثقة ومـجـاهـدة صـابـرة فمن تكون هذه التي جمعت هذه الصفات النبيلة واختصت بها إنها أسماء بنت يزيد بن السكن الأشهلية ابنة عمة مـعاذ بن جبل - رضي الله عنهما - أسلمت وبايعت الرسول - صلى الله عليه وسلم - بيعة الـرضــوان وروت عـنــه أحـاديث وشهدت معه فتح خيبر ولقد لقبت برسول..

مروا أولادكم بالصلاة لسبع

مروا أولادكم بالصلاة لسبع الأبناء غراس حياة وقطوف أمل وقرة عين الإنسان ونعمة تستحق الشكر وفي الوقت نفسه هم مسؤولية يجب العناية بهم فالطفل أمانة عند والديه وقلبه عبارة عن جوهرة قابلة لكل نقش فإن عود الخير نشأ عليه وإن عود الشر نشأ عليه فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ..

لا تُشْهِدْنِي على جَوْر

لا تشهدني على جور رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ هو القدوة والأسوة الذي يجب أن يقتدي به الآباء والمربون في تربيتهم ولا شك أن حياته وسيرته ـ صلى الله عليه وسلم- مليئة بالمواقف الجديرة بالوقوف معها لاستخراج فوائدها ودروسها والتعامل من خلالها مع الصغار والكبار والأبناء والناس أجمعين قال الله تعالى لقد كان..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!