حوار مع الشيخ عادل الكلباني

حوار مع الشيخ عادل الكلباني انتقل من الغفلة التي كان يعيشها إلى نعمة الهداية والصلاح؛ حيث يقول عن نفسه لم أكن ضالا بدرجة كبيرة نعم كانت هناك كبائر وهفوات أرجعها إلى نفسي أولا ثم إلى الأسرة والمجتمعلم يأمرني أحد بالصلاة يوما لم ألتحق بحلقة أحفظ فيها كتاب الله عشت طفولتي كأي طفل في تلك الحقبة لعب ولهو وتلفاز..

انشغال الآباء.. وأثره في مستقبل الشباب

انشغال الآباء وأثره في مستقبل الشباب إنها كارثة بمعنى الكلمة ومصيبة ربما لا نشعر بقدرها وضررها إلا بعد زمن طويل وربما يصعب أو يستحيل تدارك آثارها على الأبناء أبدا تلك الكارثة هي إهمال الأبناء في الصغر والانشغال عنهم والتقصير في احتضانهم والقرب منهم ونقل الشعور بدفء العلاقة معهم لقد كانت هذه الجفوة بين..

ما يريده المراهق من والديه

ما يريده المراهق من والديه كثير هذا الذي يريده الوالدان من ابنهما المراهق وكثير ما يطلبون منه عمله والواقع يقول أن الآباء هم من يطلب ويريدون أن يقبل الابن ويستجيب ويطيع وإلا اعتبروه عاقا وغالبا ما تعلق الأسباب في هذه الفترة على شماعة المراهقة والحقيقة أن للمراهقين أيضا طلبات ولديهم أمنيات وكما يريد الأبوان..

هكذا دخلت الشات.. وهكذا خرجت منه

هكذا دخلت الشات وهكذا خرجت منه أحيانا بدافع الفضول وأحيان أخرى بدافع دفع الملل المتسلل إلى النفس وربما لجذب اهتمام مفقود لم تجده داخل الأسرة وتارة بدافع البحث عن عريس الغفلة وكلها في الحقيقة يجمعها شيء واحد هو وسوسة شيطانية وحيل إبليسية لدخول هذه الغرف المسماة بغرف الدردشة أو الشات كثيرا ما تكون البداية..

طويل العمر

طويل العمر أجدني متشبثا بالحياة حتى آخر نفس؛ أريد أن أعيشها طولا وعرضا بعمقها واتساعها أريد أن استمتع - دون وسيط ودون تأخير- بكل التحولات التاريخية- التي سيشهدها نصف قرن قادم وحتى الأحداث العادية واليوميات هي مصدر بهجة لا تنضب اقرأ فيها رحمة الله وعدله وقرب فرجه للمحرومين والمسحوقين ومأسوري الأجساد والأروا

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!