إعلامنا والذاكرة المسلوبة

إعلامنا والذاكرة المسلوبة حينما أنظر في إعلامنا - بكل وسائله - يتأكد لي أنه مسلوب الذاكرة لا ذاكرة له وإنما دائما يردد ما يلقى إليه ويتكلم بما تتناقله وكالات الأنباء وتدقه آلات التيكرز فإذا تكلموا عن إرهاب الإسلام أو إرهاب المسلمين وعن المناهج والثقافة التي أفرزت هذا الإرهاب وجدت جوقة إعلامنا بكل قوتها..

إعلامنا العربي في واقعه.. ومواصفات مرتجاة

إعلامنا العربي في واقعه ومواصفات مرتجاة يتردد سؤال جدير بالتدبر أيهما أكثر ضررا وخطورة على الأمة العربية الإعلام العربي أم الإعلام الأمريكي الموجه إليها! قبل الإجابة يجدر طرح سؤال آخر هل لدى العالم العربي إعلام من الأساس! ولشرح مسوغات السؤال الجديد سأسمح لنفسي بسرد ثلاث قصص سألت أحد أساتذة الإعلام لماذا..

إعلامنا.. والإسلام!!

إعلامنا والإسلام!! تمثل الهيمنة على الإعلام من جانب النخب الحاكمة في مجالات الثقافة والفكر والأدب والأخبار والسياسة عاملا مهما من عوامل إزاحة الإسلام وإقصائه واستئصاله لصالح ثقافة غريبة - وليس غربية – تدمن الفشل والخيبة والتبعية والتدهور في المجالات كافة إنها ثقافة التدهور الذي لا يعرف التقدم ولا التطور..

بين محرقتهم ومحرقتنا

بين محرقتهم ومحرقتنا مما لاشك فيه أن ما يقوم به الاحتلال الصهيوني في فلسطين المحتلة هو جرائم حرب يعاقب عليها القانون الدولي فقتل الأطفال والنساء والمدنيين وهدم المنازل على رؤوس ساكنيها واستهداف الطواقم الطبية والإغاثية واستهداف الصحفيين والإعلاميين والحصار الخانق على قطاع غزة والذي وصل إلى حد قطع..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!