الحرب الكلامية بين إلياس العماري ومايسة سلامة.. والأسرار ومصالح الوطن

لم تمر تدوينات الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة عن صديقه الصحافي الذي يملك إمبراطورية إعلامية وما وجهه له من نقد وتهكم وتهم، دون أن يذكر اسمه أو مؤسسته الإعلامية أو حتى صديقه المخبر، غير أنه أشار لمشاركة صدقه ذاك في خرجات لها تعلق بالقضية الصحراوية.. وهو ما جعل الكاتبة المثيرة للجدل مايسة سلامة ناجي تسل قلمها لمواجهة العماري، وذلك من خلال مقال عنونته بـ"إلياس العماري يتشبّط بعد أن وجد نفسه في مزبلة التاريخ".

مشكل يومية «آخر ساعة» وإلياس العماري مع نظارات «الرايبن»

عقب حلقة "صباحيات دوزيم"، والتي خصصتها 2M لموضوع إخفاء آثار العنف على الوجه باستعمال الماكياج، وذلك تزامنا مع مناسبة اليوم العالمي للعنف ضد النساء، وهي الحلقة التي أثارت -بالمناسبة- غضب نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، وكذا الجمعيات الحقوقية المدافعة عن المرأة.

الياس العماري وشارلي شابلن

شبهت مجلة "دير شبيغل" الألمانية، إلياس العماري ب"شارلي شابلن"، في مقال عن الانتخابات التشريعية بالمغرب، تطرقت لصعوبة حصول حزب الاصالة و المعاصرة على المرتبة الأولى في انتخابات 7 أكتوبر، وشعبية منافسه الاول العدالة والتنمية.

مثير.. “العماري” يصف القصر الكبير بقندهار

في خرجة إعلامية جديدة، وخلال مهرجان خطابي نظمه حزب الأصالة والمعاصرة أمس الخميس بالعرائش، قال إلياس العماري أن "المغاربة كانوا يسمعون عن مدينة قندهار بأفغانستان لكن اليوم توجد قندهار قريبة جدا منا وأشار بيده صوب مدينة القصر الكبير التي قال عنها أنه كان يعرفها منذ شبابه".

مثير.. هل يقف «البام» وراء حملة «هاشتاغ بغينا التغيير»؟!!

أثار كل من مقطع «سيري صوتي باش تبقاي حرة»، وأغنية الراب «أنا بغيت التغيير»، حفيظة كثير من المتتبعين خاصة على مستوى مواقع التواصل الاجتماع، والتي اشتعلت غيظا وغضبا على هذه الأساليب التي وصفوها بالبائدة والمنحطة والتي تسبب بشكل سافر في إذكاء ثقافة الحقد والكراهية وتستفز المجتمع في أغلى ما يملك.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!