هذه نهاية بنكيران.. فهل تكون نهاية تجربة الإسلاميين؟؟

العسكر في مصر أنهى تجربة مرسي والإخوان، ثم بعد ست سنوات أخذ حسني مبارك البراءة، وفي تونس النظام البائد أسقط الغنوشي وحزب النهضة وقدم شكري بلعيد كبش فداء لتسريع السقوط، وفي المغرب عمل الفساد المحيط بالدولة من كل مكان على إنهاء التجربة منذ السنة الثانية من الولاية المنتهية، وكان شباط بطل الحدث، ثم جاءت مسيرة الخزي والعار، ثم انتخابات 7 من أكتوبر الشوهاء، ولم يسقط بنكيران ولا حزبه رغم كل ذلك، وخُرقت كل الأعراف والتقاليد،

«أخبار اليوم»: ماذا تعد الداخلية للإسلاميين؟

تحت عنوان "ماذا تعد الداخلية للإسلاميين؟"، نشرت يومية "أخبار اليوم" في عدها لنهاية الأسبوع، أنه "رغم الاعتراف القانوني بها، ما زالت وزارة الداخلية تدرج حركة التوحيد والإصلاح ضمن ما تصفه بـ"الجماعات الدينية المحظورة أو المتطرفة"، ففي مذكرة حملت طابع "سري جدا"، وجهها أحد عمال وزارة الداخلية إلى باشا المدينة ورؤساء الدوائر في الإقليم،

مفخخة «آخر ساعة» تريد القيام بعملية إرهابية في الإسلاميين.. فهل ستتدخل «FBI» المغرب؟!

بعد أقل من أسبوع من استدعاء مكتب التحقيقات التابع للمكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني لأجل الاستماع لعمر الصنهاجي القيادي في شبيبة العدالة والتنمية بعد تدوينة له على حسابه في "فيسبوك"، اعتبرت محرضة على القتل وتحمل في طياتها فكرا "إرهابيا".

حوار مع أكبر مُحدّث أزهري جاوز المائة

حوار مع أكبر محدث أزهري جاوز المائة قليلون هم من جاوزوا المائة ولا زالوا يحتفظون بذاكرة قوية راصدة للأحداث بل إنهم متابعون جيدون لكل ما يجري على أرض الواقع في الداخل والخارج والشيخ معوض عوض إبراهيم واحد من هؤلاء؛ فهو أقدم خريج أزهري وأكبر المحدثين في العالم الإسلامي سنا مما يجعله شاهدا على العصر تجولنا..

إعــلاميون.. بلا إعـــلام

إعــلاميون بلا إعـــلام مع هبوب رياح العولمة وانتشار الفضائيات وتغلغل الإنترنت في المجتمعات العربية والإسلامية بدأ الجميع يلاحظ صحوة إعلامية في أوساط الإسلاميين تمثلت في اقتحام عالم الإعلام والذي كان حتى وقت قريب حكرا على العلمانيين والقوميين وبعض الوطنيين لكن هذه الصحوة الإعلامية الإسلامية لم تكن..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!