5 خطوات لتكوين موقف ذهني إيجابي

ستبدأ تنمية موقف ذهني إيجابي عندما تدرك أنَّك لست الوحيد الذي عانى ونجا وبدأ من جديد؛ فأنت لست وحدك، وهناك دوماً طريق عبر الظلام، وحكمة بسيطة تكمن وراء ذلك يمكنك الاعتماد عليها لمساعدتك على تقبل الحياة بإيجابية. فيما يأتي 5 خطوات لتنمية موقف ذهني إيجابي، والتي توضح لك بالتفصيل أهمية أن تكون إيجابياً؛ حيث يساعدنا فهم ذلك في سعينا هذا بقدر ما يساعدنا تبني هذه العقلية.

5 استراتيجيات للتعامل مع المشاعر الصعبة

أصبح تبني "الإيجابية السامة" شائعاً في الآونة الأخيرة؛ ففي قلب الإيجابية السامة شكل من أشكال الخداع غير المتعمد؛ وهو الإفراط في تعميم حالة "كن سعيداً. فيما يلي خمس استراتيجيات لتجنُّب مآزق الإيجابية السامة والتعامل مع المشاعر السيئة بطريقة تخدمك.

5 استراتيجيات للعمل أثناء اضطراب العواطف

قد تبدو جملة "لا تقلق، وكُن سعيداً" جملةً تَعلَق في الذهن، لكنَّها ليسَت نصيحةً رائعة؛ وقد يزيد سماع جُمَلٍ حالتك سوءاً، مثل:"حافظ على هدوءك"، أو "انظر إلى الجانب المشرق"، أو "احمد الله أنَّ الوضع لم يكن أسوأ"؛ وذلك حينما تَمُرُّ بأوقاتٍ عصيبة. هذا المقال مأخوذ عن تجربة شخصية للمؤلفة مارجي واريل (Margie Warrell)، والذي تحدثنا فيه عن مضار "الإيجابية السامة" والإفراط في التفاؤل.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!