طالبت النقابات العمالية، المفوضية الأوروبية بفرض حدود قصوى لدرجات الحرارة، يحظر عند بلوغها استمرار العمل بالأماكن المفتوحة، بعد أن توفي 3 أشخاص أثناء عملهم خلال فترات الحر الشديد في مدينة مدريد الإسبانية الأسبوع الماضي.

يبدو أن تداعيات التغيرات المناخية الكارثية، وفي مقدمها الجفاف والاحترار، التي تعصف بالعالم، أصبحت تطال قارات ومناطق لطالما كانت معروفة بوفرتها المائية وبكثافة غطائها النباتي، كما هو الحال في القارة الأوروبية.

يعتبر المطر الحمضي من أخطر المشكلات البيئية التي يواجهها العالم في الوقت الحالي، وتكمن خطورة المطر الحمضي في أنه يؤثّر سلباً على النظام البيئيّ والكائنات الحية التي تعيش فيه، وتُعدّ كندا والولايات المتّحدة من أكثر الدول تضرّراً بهذه الظاهرة.

نتج عن النشاط البشري إلى حد كبير ظواهر مناخية كارثية هدَّدت بقاء أنواع من الحيوانات في جميع أنحاء العالم، وعرَّضت حياة البشر للخطر. وفي هه المقالة سوف نتحدث عن الطرائق التي يمكن أن تساعدنا التكنولوجيا من خلالها على الحد من تغيُّرات المُناخ. فتابعوا معنا.

مئات الأشخاص تجمعوا أمس في غلاسكو لحض قادة العالم على التحرك من أجل المناخ- جيتي انطلقت في مدينة غلاسكو الأسكتلندية،…