لمَ يُعد الإصغاء بقصد الرد بدلَ الفهم سبيلاً للفشل؟

يعد التواصل الجيد مفتاح النجاح في أي علاقة، لكنَّ معظمنا لا يتعلم فن الإصغاء الجيد إلى الآخرين؛ حيث يُعد العمل بنصيحة الإصغاء بقصد الفهم بدلاً من التحضير للرد أمراً هاماً جداً في العلاقات مع زملاء العمل والشركاء والأهل وأي شخص آخر في حياتك. سنتحدث عن طرائق يمكنك تطبيقها لتكون مصغياً جيداً.

فن الإنصات: كيف سيفيدك الإنصات بصورة أفضل في حياتك المهنية؟

يعتبر الإصغاء مهارة ناعمة تتيح للناس فهم المعلومات التي ينقلها الآخرون إليهم، وهو جزء من مجموعة مهارات التواصل التي تتضمن مهارات التحدث، والمعروفة أيضاً باسم التواصل اللفظي، ومهارات التعامل مع الآخرين. سنتحدث في هذه المقالة عن كيف سيفيدك الإصغاء بصورة أفضل في حياتك المهنية؟

الزواج والذكاء العاطفي

يُعدُّ الذكاء العاطفي أمراً ضرورياً لإنجاح أي زواج؛ إذ يدرك الأشخاص الأذكياء عاطفياً عواطفهم وعواطف الآخرين ويعرفون كيف يديرونها بذكاءٍ وحكمة، فإذا كنت تريد أن تعرف مدى أهمية ذلك، فدعنا ننظر إلى الأمثلة أدناه ونفرِّق بينها بموضوعية.

تعزيز الذكاء العاطفي عن طريق تقليل الشكوى

لطالما لاحظنا وجود ذلك النوع من الأشخاص الذي يرفض التشكِّي مهما حدث، أو التنفيس عن غضبه مهما كان الوضع محبطاً، فيكتفي بالسكوت أو محاولة البقاء في حالة نفسية إيجابية، والاستمرار في المضي قدماً، ممَّا يجعله مثيراً للإعجاب.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!