متى كان الانتحار شرفاً وكرامة ؟!

متى كان الانتحار شرفا وكرامة ! بسم الله و ومن والاه أما بعد فالعبد يؤخذ بما يتكلم به ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيدق 18 وهل يكب الناس على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم ومن هنا كان لا بد من مراجعة للكلمات التي يرددها الناس وتجري على ألسنتهم ومن جملة ذلك قول الناس للمقصرين والمذنبين - في نظرهم..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!