خواطر فتاة يافعة

أمّي.. أتوسلُ إليكِ، عنادي وعصبيتي وانفعالاتي خارجة عن سيطرتي.. إنّي نادمة، وأعتذرُ منكِ، فهل تقبلين أن أُقبِّل قدميك وأشتمُّ رائحة الجنة تحت ثراهما؟

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!