كيف أجعل الحماس رفيق دربي في أثناء رحلتي إلى رسالتي؟

يعيش أغلب البشر في فوضى داخلية، تائهين في مسارات الحياة، محترفين في سياسة التأجيل على أمل أن تصبح الظروف أفضل؛ ورغم استماتتهم في الحصول على الأشياء المتعلقين بها،لكن ألا يتطلب الأمر انتفاضة على كل مفهوم يعيق تقدُّم الإنسان نحو الأفضل، وتمرد على كل عادة سلبية تجعلنا ضعفاء وغير متحكمين بمصيرنا. ربَّما تتساءل الآن بعد هذا كله: كيف أجعل الحماس رفيق دربي في أثناء رحلتي إلى تحقيق رسالتي؟ وهذا ما سنستعرضه من خلال هذا المقال، لذا تابع معنا.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!