ما أصعب العيش في عالم يسوده انعدام اليقين؛ حيث يتوق البشر للحصول على معلومات عن المستقبل كتوقهم لإشباع حاجاتهم الأساسية؛ إذ تنظر أدمغتنا إلى الغموض على أنَّه تهديد. من خلال هذه المقالة سوف نتعرف على استراتيجيات تساعدنا على التعايش في ظل انعدام اليقين.

يبدو الأمر أحياناً وكأنَّ ملَكَة الحظ تعود إلى مجموعة صغيرة ومختارة من الناس، أنَّ "الحظ" ليس دائماً كما يبدو عليه، وأنَّه ليس بالضرورة أن يرى الجميع الأشياء التي تحدث خلف الكواليس؛ وسنورد هنا في هذه المقالة سبع طرائق يجب اتباعها حتى تتمكن من تشكيل حظك أنت أيضاً.

الإنسان كائن خطاء بطبعه فلا يوجد كائن على وجه هذه المعمورة لم يُخطِئ في حياته، لذا يجب أن نتعلم من أخطائنا وأن نأخذ العبرة والتجربة منها حتى نتلافى الوقوع بها في المستقبل، لذا نقدم لكَ فيما يلي 10 أسباب تجعلك فخوراً بارتكاب الأخطاء.

أدَّى الإغلاق بسبب الوباء إلى اتباع عديد من المؤسسات النهجَ الرقمي في تقديم المحتوى؛ أصبح من الضروري تبنِّي هذا النهج والاستثمار في وضع حلول تعليمية إبداعية وجذابة. هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة إريكا فارمر (Erica Farmer) والذي تُحدثنا فيه عن الحاجة لاتباع نهج التعليم الافتراضي.

يعيش كثيرٌ من الأشخاص في وهم المثالية، ويسعَون دائماً إلى الجديَّة والصرامة في كل شيء، رافضين تماماً وجود الخطأ في حياتهم، فلا مجال للعفوية، ولا مكان لجزء بسيط من الفوضى واللامبالاة الجميلة، ويلتزمون بمعايير قاسية ويمنحونها ملكة السيطرة على حياتهم. ما هي المثالية المفرطة، وكيف أتخلص منها؟ مدار حديثنا خلال هذا المقال.