3 تحيزات معرفية تؤثر في قراراتنا اليومية

يتساءل الكثير من الناس كيف اتخذت حياتهم منحىً نحو الأفضل أو الأسوأ رغم تجاهلهم عقليتهم الخاصة؛ إلا أنَّ هناك العديد من المفاهيم التي تُجيب عن ذلك، والتي غالباً ما يعدُّها الناس مجرد وهم، بما فيها: قانون الجذب. هذا المقال مأخوذ عن المُدَوِّنَة "كالين ديجز" (Kallen Diggs)، والتي تحدثنا فيه عن تجربتها الشخصية في استخدام التحيزات المعرفية للقرارات اليومية.

كيف يؤثر التحيز المعرفي في صناعة قراراتنا؟

إنَّ التحيزات المعرفية أخطاء خطيرة في الحكم يمكنها تدمير صحتنا ورفاهيتنا وعلاقاتنا ووظائفنا وأعمالنا، ومجالات أخرى من حياتنا. ولكي تحمي نفسك من مساوئ التفكير هذه، عليك أن تدرك ماهيتها ومصدرها، وما يمكنك القيام به حيالها؛ وهذا ما سنناقشه في هذا المقال.

لمَ لا يمكنك الوثوق بنفسك دائماً؟

يُعدُّ إدراك تحيزاتك الخاصة وأوجه القصور المعرفية الأخرى لديك الطريقة الوحيدة لضمان ألَّا تفسد حياتك وحياة الآخرين. ربما من الأفضل أن تركِّز على التأقلم مع عدم اليقين والغموض، وتشكك في جميع معتقداتك وأحلامك الوردية. سنقدم إليك ثمانية أسباب كيلا تثق بنفسك من وجهة نظر علم النفس.

8 عادات يومية لتنمية الذكاء العاطفي

تنبع رغبتنا في تطوير الذكاء العاطفي من رغبتنا في السيطرة الحقيقية على حياتنا؛ وتنبع قدرتنا على التحكم في الحياة من التحكم بثلاثة أمور هي: أفكارنا وسلوكاتنا ومشاعرنا، ومن خلال اتباع العادات اليومية التالية ستتمكن من بناء مهارات الذكاء العاطفي والسيطرة على نفسك وحياتك بصورة أفضل.

9 أنواع للتحيزات المعرفية التي تؤثر في أحكامنا اليومية

هل تُعِدُّ نفسك مفكراً موضوعياً وغير متحيز؟ يمكننا القول أنَّ معظم الناس يفترضون أنَّهم كذلك؛ حيث نعتقد جميعنا أنَّنا قادرون على الكيل بالمكيال نفسه في جميع النواحي، والوصول إلى نتائج منطقية وغير متحيزة. فلنلقِ نظرة على 9 أنواع شائعة من التحيز وكيف يمكنك إدراكها حتى تحد من تأثيرها على أحكامك وقراراتك اليومية.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!