التخطيط

Share your love

5 أمور عليك تعلمها من المحادثات الصعبة

ضخَّت الكثير من الشركات في السنوات الماضية أموالاً طائلة في سبيل تطوير العاملين فيها، لكن يمكن أن يؤدي غياب المحادثات إلى خلق فجوة في القيادة، الأمر الذي يؤثر بدوره في معنويات الموظفين ومعدل الاحتفاظ بهم وصافي دخل الشركة، عندما تتجنَّب إجراء حوارات جريئة، فأنت تعوق بذلك النمو؛ لذا إليك 7 طرائق توصلك أنت والجميع إلى بر الأمان.

لماذا يجب أن تخطط ليومك؟ وكيف تقوم بذلك؟

"الشخص الذي لا يُخطِّط قد ينجح لكنَّ الصعوبات والعقبات والمشكلات التي تواجهه تكون أكثر وأشد من التي تواجه الشخص الذي لديه خطة وهدف واضحَين، وليس من الحنكة أو الذكاء أن نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير". هذا ما قاله الدكتور إبراهيم الفقي، وفي هذا المقال سنقدم لكم أهمية التَّخطيط اليومي ولماذا يجب أن تُخطِّط ليومك، وكيف يمكنك القيام بذلك؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

كيف تتخذ قراراً صعباً في الأزمات؟

يُعَدُّ تغيير المِهن والوظائف أمراً صعباً في الحالة العادية، فكيف إن تزامن مع أزمة عالمية؛ حيث اتَّخَذَ الكثير من الناس قرارات صعبة في أثناء الجائحة وخصوصاً النساء، هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة "شارون هاريس" (Sharon Harris)، والذي تُحدِّثُنا فيه عن تجربتها في تجاوز العقبات التي واجهتها عند تغيير عملها في ظل جائحة فيروس كورونا.

الاختلاف بين المثابرة والكمال

أنت تدرك أهمية المثابرة لإحراز التقدم، والقيام بعمل أفضل، والحصول على الغرض المطلوب، وتحقيق مستوى معيَّن من النجاح في معظم مجالات الحياة؛ وبمجرد أن تدرك قوة المثابرة، ستكون هناك عواقب مرتبطة بهذه المعرفة، وهذه العواقب تتمثل في عقلية "الحصول على كل شيء أو لا شيء"، فهذا الموضوع ليس واضحاً؛ لذلك دعنا نتحدث عن المثابرة وكيف يمكننا استخدام العلم والبحث لتجنب الأخطاء والعثرات الشائعة.

أيهما أهم الانشغال أم الحضور الذهني؟

من اللحظة التي يوقظك فيها صوت المنبه من حلمك إلى الوقت الذي تضع فيه رأسك على وسادتك ليلاً، تقضي يومك في إنجاز أعمالك والاضطلاع بمسؤولياتك الشخصية بلا توقُّف، وقد تضطر بسبب انشغالك الدائم إلى القيام بكل هذه الأمور في يوم واحد، فتوقَّف برهةً للتفكير، فقد لا تكون هذه طريقةً للعيش.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!