هدئ من روع فكرك بتغيير البيئة المحيطة

أحد أكثر الأمور التي تساهم في سعادتنا هو شيء قلَّما نعيره انتباهاً ألا وهو صوتنا القابع داخلنا. يصف عالِم النفس إيثان كروس (Ethan Kross) في كتابه الجديد "الثرثار" (chatter) بأنَّ ذاك الصوت يحلل المواقف باستمرار، جاعلاً إيانا نفكر فيما مضى وفيما سيأتي. يقدِّم كروس ثلاث طرائق رئيسة لقمع "الثرثار" الذي في رؤوسنا بتغيير وجهة نظرنا للأمور كي نتجنَّب بذلك الغرق في بحر مشكلاتنا، والتحدُّث مع الآخرين لكسب الدعم، وتغيير الجو المحيط بنا.

10 طرق مثبتة علمياً لتشعر بالسعادة

ربما سألت نفسك مؤخراً عن تعريف السعادة وما الذي يمكنك فعله لتشعر بها، خاصة في ظل الأوضاع الراهنة التي نعيشها هذه الأيام؛ ومع ذلك فقد أوجد العلم بعض الطرائق التي يمكن أن تساعد الجميع في زيادة سعادتهم بصورة عامة. لنُلقي نظرة على الطرائق العلمية التي تساعد على الشعور بها بدءاً من اليوم.

14 نصيحة تجلب السعادة إلى حياتك

هل سبق أن صادفت أشخاصاً متفائلين دائماً رغم مصاعب الحياة، بحيث يبدون وكأنَّهم يتابعون مسيرة حياتهم بسعادة أياً تكن الظروف؟ قد تعتقد أنَّ هؤلاء ربَّما يتبعون وصفة سحرية للسعادة، أو ربَّما وجدوا مصباح علاء الدين وطلبوا من المارد منحهم السعادة الأبدية؛ لكنَّ هذه مجرد تراهات؛ إذ في الواقع، يمكنك زيادة نصيبك من السعادة من خلال تطبيق هذه الأمور الأربعة عشر التي تجعلك سعيداً.

التعامل مع التأخير، وحل مشاكل الالتزام بالمواعيد

هل لديك زميلٌ يصل متأخِّراً إلى المكتب بشكلٍ مستمر، ويشكو من "كابوس الازدحام" في طريقهِ إلى العمل؟ هل تملكُ زميلاً يصل دوماً بشكلٍ متأخرٍ إلى الاجتماعات؟ إنَّ التأخير أمرٌ سيء بالنسبة إلى إنتاجية ومعنويات الفريق على حدٍّ سواء، وقد يشير إلى تدنٍ كبيرٍ في حسِّ المسؤولية؛ لذا، ما الذي يمكنك فعله لإيقاف ذلك؟ تساعدك هذه المقالة في فهم كيفية التوقُّف عن التأخير المستمر، سواءً كنت الطرف المُذنب أم أحد أعضاء فريقك.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!