تحت عنوان "سِيرْ للقسم تْقَرِّي.. خْرج شكون قالها ليك"، علقت الأستاذة لطيفة أسير عن توظيفات التعاقد التي حصل فيها تساهل كبير في اختيار الناجحين وفي العتبة المعتمدة، كما انتقدت في ذات السياق طريقة التخلي عن بعضهم بحجة عدم الكفاءة والأهلية ومطالبتهم بإرجاع ما تقاضوه طيلة فترة عملهم؛ وهذا نص التدوينة كاملا:

كشف مصطفى الخلفي، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن قطاع التربية والتعليم سيشهد أضخم عملية توظيف هذه السنة بإطلاق مباريات التوظيف بالتعاقد التي أعلنت عنها الوزارة المعنية، إلى جانب العمل على الاهتمام بالبنية التحتية للقطاع، مع إصلاح ورش البكالوريا وإعادة الاعتبار لها.

وزارة التربية الوطنية تطلق عملية ثانية للتوظيف بالتعاقد. ويتعلق الأمر هذه المرة بالتعاقد مع الأطر الإدارية والتقنية والمتخصصين في الدعم الاجتماعي والنفسي.

مع نهاية العام الدراسي الحالي، سيتقاعد 13 ألفا من رجال ونساء التعليم، منهم 7 آلاف وصلوا إلى سن التقاعد، و6 آلاف طلبوا الحصول على التقاعد النسبي.

مباشرة بعد صدور المذكرة الوزارية الخاصة بتوظيف 11 ألف أستاذا وأستاذة بالتعاقد، كثر الحديث عن هذا الموضوع، واختلطت الإشاعة بالحقيقة، لذلك ومن أجل رفع اللبس عن هذا الموضوع، تواصل pjd.ma مع وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، من أجل تقديم توضيحات وافية في هذا الصدد لقرائه الكرام.