شارون على سرير الموت!

شارون على سرير الموت! شارون طريح الفراش في إحدى غرف مستشفى الأمراض العصبية بتل أبيب وهو في غاية القهر والإحباط و تناوله الممرضة المهدئ وتفتح النافذة وتشغل التلفاز ثم تنصرف التلفزيون الإسرائيلي أيها السادة أهلا ومرحبا بكم بعد مرور ستين عاما على قيام دولة إسرائيل دعونا نتصارح اليوم بالأرقام والإحصائيات..

الأطفال والحروب آلام لا يمحوها الزمن !!

الأطفال والحروب آلام لا يمحوها الزمن !! دوي المدافع يكاد يصمم آذانهم وأزيز الطائرات يروع قلوبهم ومشاهد القتل والدمار شريط يتجدد أمام أعينهم كل يوم هذا ما يعيشه أطفالنا في فلسطين والعراق – ولبنان أيضا – وغيرها من بلاد المسلمين أما إخوانهم من الأطفال فيشاهدون مشدوهين على شاشات التلفاز نقلا حيا لفصول الحرب..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!