تعدُّ الرعاية الذاتية ضرورة لصحتنا الجسدية والعقلية على حد سواء، ولكنَّها غالباً أول ما نتخلى عنه عندما لا نجد لها الوقت الكافي؛ لكن دون رعاية ذاتية كافية، تقل احتمالية أن نكون أفضل نسخة ممكنة من أنفسنا، وتتضرر علاقاتنا وعملنا وتجاربنا .إذا كنت تشعر بأنَّك لا تملك الكثير من الوقت، فقد يكون من الصعب معرفة كيفية البدء بإدخال روتين الرعاية الذاتية في أسبوعك؛ لذا إليك دليلاً من خمس خطوات للرعاية الذاتية للأشخاص المشغولين.

إنَّ نحو 80% من مراجعات الأطباء مرتبطة بالتوتر وفقاً للجمعية الطبية الأميركية؛ لكن ماذا عن الحالات التي تهدد الحياة مثل السكتات الدماغية؟ وهل صحيح أنَّ التوتر يؤدي إلى الإصابة بسكتة دماغية؟ لقد وجدت الأبحاث الطبية بعض الارتباط فيما بينهما، ولكنَّها لم تثبت مطلقاً أنَّ أحدهما يسبب الآخر بشكلٍ واضح. فيما يأتي بعض النصائح لإدارة التوتر بالنسبة إلى الذين يهتمون بتقليل مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وأولئك الذين أُصِيبوا سابقاً بها، ولرعاية المصابين بها:

لا يقتصر التواصل مع الجمهور في بيئة الأعمال على المحتوى الذي تقدمه فحسب، بل يتعلق بالقدرة على إظهار شخصيتك الأصلية؛ ولتحسين أدائنا في العروض التقديمية، علينا إيلاء الاهتمام لأنفسنا أولاً. هذا المقال مأخوذ عن المدونة والكوتش ديانا تيودورس (Diana Theodores)، والذي تحدثنا فيه عن تجربة إحدى المتدربات في اكتساب مهارات العروض التقديمية.

يعد تعلُّم طريقة التعامل بفاعلية مع ضغوطات العمل اليومية أمراً ضرورياً؛ لذا دعونا نلقي نظرة على عدد قليل من الأمور التي يمكنك البدء في تطبيقها مباشرة لتتمكن من التعامل مع توتر العمل، حيث نقدم لك فيما يلي 14 طرائق بسيطة للتصدي لذلك.

يعد تعلُّم طريقة التعامل بفاعلية مع ضغوطات العمل اليومية أمراً ضرورياً؛ لذا دعونا نلقي نظرة على عدد قليل من الأمور التي يمكنك البدء في تطبيقها مباشرة لتتمكن من التعامل مع توتر العمل، حيث نقدم لك فيما يلي 14 طرائق بسيطة للتصدي لذلك.