التوتر المزمن
Share your love
تقنيات إدارة التوتر
قال ليو بوسكاليا الكاتب الأمريكي والمتحدث التحفيزي والبروفسور في جامعة جنوب كاليفورنيا: "القلق لا يجنبنا آلام الغد لكنَّه من الممكن أن يحرمنا من متعة اليوم"، لذا يجب على كل شخصٍ منا أن يتحكم ويضبط القلق والتوتر اللذان يتعرَّض لهما لسببٍ أو لآخر، وفي هذا المقال أعزاءنا القراء سنقدم لكم بعض التقنيات لإدارة التوتر والقلق بشكلٍ ناجحٍ جداً.
كيف يمكن لليقظة الذهنية أن تساعدنا على إدارة التوتر؟
إنَّ التوتر في حدِّ ذاته ليس أمراً سيِّئاً؛ وإنَّما يصبح مشكلةً عندما يكون مزمناً، وللتوتر المزمن آثار سلبية في صحتنا ورفاهيتنا وأدائنا المهني، ولكن يمكننا تجنُّب هذه الآثار من خلال تخصيص فترات كافية من الراحة والتجديد في حياتنا.
3 أنواع من التوتر وطرق التعامل مع كل نوع
ثمَّة عديدٌ من الطرائق المُتَّبعة لتخفيف التوتر، إذ رُتِّبَت تقنيات تخفيف التوتر هذه وفقاً للعوامل المختلفة التي قد تؤخَذ في الحسبان عند تحديد أفضل طريقة لإدارة التوتر لديك.
5 طرق يؤثر فيها التوتر المزمن في عملك
قد تعتقد أنَّ التوتر يسبب لك بعض المشكلات فحسب، كعدم القدرة على النوم والإفراط في تناول الطعام، لكنَّه أسوأ من ذلك بكثير، فتابِع معنا هذا المقال لتكتشف كيف يؤثِّر سلباً في حياتك اليومية.