نصائح علاجية في حالات الخجل عند الأطفال

الأطفال لهم طباع مختلفة، فبعضهم اجتماعيون ويقيمون صداقات سريعة، وبعضهم خجولون وقد لا يشعرون بارتياح في وجود أشخاص آخرين، ويحتاجون لوقت طويل حتى يستطيعوا التكيف مع المواقف الجديدة. بعض الأطفال يولدون خجولين وحساسين والبعض الآخر يكتسبون هذه الصفة كنتيجة للت

الخجل عند الطفل: أسبابه وطرق التخلّص منه

الخجل الزائد عند الأطفال ظاهرة نفسيّة تترك آثار سيئة على شخصيتهم كعدم القدرة على الانخراط مع أقرانهم وتكوين الصداقات، والشعور بالخوف الغير مبرر، والتواضع المبالغ، والتقليد الأعمى، والعجز على التعبير عن الرأي، إضافة للكثير من المشاكل النفسية والعصبية، ونظراً لشيوع هذه الظاهرة بين الأطفال سنسلط الضوء في هذا المقال على أسباب الخجل الزائد عند الأطفال وأهم طرق القضاء عليه.

كيف تعالج الخجل الاجتماعي؟

يعدُّ الخجل حالة شعورية بالارتباك، وقد يمنعنا من ممارسة النشاطات أو الأمور التي تُعَرّضُنَا إليه تعرضاً مباشراً. لقد حظي الخجل بالاهتمام الكبير من قبل علماء النفس، وكان محوراً للكثير من الدراسات. سنتحدث في هذه المقالة عن أسباب الخجل عند الأطفال والطلاب، ومن ثمّ سنتظرق إلى الخجل الاجتماعي وطرائق علاجه.

دراسة حالة جاهزة عن الخجل

[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”cd1cae9ecefc24f864689dc2-text/javascript”] [wpcc-script type=”cd1cae9ecefc24f864689dc2-text/javascript”] الخجل هو الشعور بالخوف أو قلة الراحة أو الإحراج خاصة عندما يكون الشخص حول…

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!