تتبع الأخبار في حادثة الإفك المفترى على بنحماد وفاطمة النجار

قبل استعراض المواقف وردود الأفعال٬ الصادرة عن مختلف الطيف الفكري والسياسي والإيديولوجي المغربي٬ من حادثة الإفك المفترى على الدكتور مولاي عمر بن حماد والأستاذة فاطمة النجار٬ وتتبع أخبارها. أود بداية أن أضعها في إطارها الصحيح٬ دفعا للتشويش الذي أحاطها وغلفها٬ بسبب قوة الإعلام العلماني المغرض٬ فانطلت الحيلة ليس فقط على سذج الناس من المواطنين الذين يصدقون كل مايصدر عن الإعلام٬ بل حتى على أبناء التيار الإسلامي للأسف الشديد. فأقول بداية٬ محاولا تبسيط العبارة ما أمكن٬ بغرض التنبيه ورفع الوعي وتصحيحا لبعض المفاهيم:

شاعر البلاط

شاعر البلاط ضفدع ماوتسي تونغ كان ينظر إلى السماء على أنها بحجم فوهة البئر الذي يقيم فيه ولو صعد لعرف أن ما كان يراه ليس إلا جزءا صغيرا من سعة السماء! يتعمد المرتزق بقلمه ولسانه أن يرى الأشياء كما يراها سيده ومن زاوية واحدة أو من لا زاوية ! كل المشكلات والأزمات والفقر والبؤس والجهل والمرض والتخلف لا تزول إلا..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!