كيف تساعدك عواطفك على الشعور بالسعادة؟

لقد مضى عام ونيِّف ونحن نعيش في حالة من الاضطراب، فباتت مختلف أنواع العواطف تعصف داخلنا، منها الإحباط والقلق والغم الذي يتبعه شعور الراحة ثم الابتهاج والترقب، وإذا كنت تشعر بمزيج من هذه المشاعر خلال الجائحة؛ فعلى الأرجح أنَّ الأمر سيستمر على هذا المنوال لبعض الوقت. إليك 4 نصائح تفيدك في المضي قدماً في أثناء بدء حياتك في فترة ما بعد الجائحة، كما يساعدك على تجديد أو ربما إعادة التفكير في أساليبك:

3 أسرار للسعادة في الحياة

انقضى العام الماضي الذي مر على معظمنا ببطء شديد وجعلنا نشعر وكأنَّ لعنةً حلَّت علينا؛ حيث توالت المصائب وأصبحنا مشدوهين ننتظر ما يخبئه لنا القدر. ولا زلنا مقيدين في ممارسة العديد من الأشياء مثل التواصل الاجتماعي الذي نعتمد عليه للشعور بالسعادة، فنحن مرتبكون، وكل شيء نفعله مصحوب بالقلق. من خلال هذه المقالة سوف نتعرف 3 أسرار للسعادة في الحياة.

الشخصية الانبساطية: تعريفها، وسماتها، وكيفية التعامل معها

السعادة هي المعنى والهدف الأساسي للحياة، ويكون الشخص في قمة سعادته عندما يبوح للآخرين بمشاعره وأفكاره ومخططاته عن الغد؛ فهو لا يستطيع إخفاء مكنوناته ورغباته وأحلامه، ويثق بالآخرين وبنيتهم السليمة نحوه وتمنيهم الصادق لنجاحه. فمن هي الشخصية الانبساطية؟ وما سماتها؟ وكيف يمكن التعامل معها؟

لماذا يعد الواثقون من أنفسهم أناساً سعداء؟

السعادة شعور نميل إلى ربطه بالرضا في الحياة والرفاهية والشعور بصحة جيدة والحصول على أصدقاء رائعين فضلاً عن العلاقات والإنجاز في العمل. فهل من الصحيح إذاً أن نربط بين الناس الواثقين من أنفسهم والناس السعداء؟ لنوضح ما كشفت عنه بعض العقول الأكاديمية العظيمة.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!