كيف تهرب من فخ الذنب الذي يتبع السعادة؟

ستجد أموراً تدفعك إلى القلق والغضب من أصغر القضايا إلى أكبرها عندما تتصفح مواقع التواصل الاجتماعي أو تشاهد الأخبار، مما يثير شعوراً بالذنب في نفوس مَن هم أفضل حالاً من غيرهم، فيظنون أنَّ الرضا عن الحياة أمرٌ يُظهِر انعدام إحساسهم بالمسؤولية، وأنَّهم لا يلقون بالاً لمشكلات العالم؛ ولذا ينصرف بعض الناس إلى الحزن أو الغضب لإظهار اهتمامهم. ينبغي ألا يتعارض الاهتمام بمشكلات العالم مع رغبتنا في أن نكون سعداء، وإليك بعض النصائح لموازنة الاثنين.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!