العلاقات المؤذية: أنواعها، وطرق الوقاية والشفاء منها

نحن نختبر الكثير من العلاقات الإنسانية في حياتنا، والتي يرفع بعضها من إنسانيتنا وتقديرنا لذاتنا، ويضفي بهجة ورونقاً على حياتنا؛ في حين يعمل الكثير منها على خلق تخبُّط نفسي كبير في ذواتنا،ما شكل العلاقات المهيمنة على حياتك؟ هل طورت علاقة ما شكل حياتك نحو الأفضل، أم كان نصيبك الأكبر من علاقاتك سلبياً، حطَّمتك ودمرتك نفسياً؟إذا كانت إجابتك عن كلِّ هذه الأسئلة من نمط: "نعم، أنا في علاقة تسبب لي الأذى وتدمرني نفسياً، ولا أقدر على الخلاص منها"؛ فهذا المقال قد كُتِب لأجلك؛ لذا تابع القراءة.

أستاذ بثانوية إدريس الأول بمديرية النواصر الدار البيضاء يشتكي من اتهام المدير له بنشر “التشيع” ويطالب بتدخل الوزارة

يعاني الأستاذ نور الدين تُريرت أستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية إدريس الأول الإعدادية بمديرية النواصر بجهة الدار البيضاء سطات من اتهامات وضغوطات ومضايقات

جدلية شكوى الزمان وملامة الدهر!!

جدلية شكوى الزمان وملامة الدهر!! يتأثر الإنسان دوما بما حوله من المؤثرات وتضعف وتقوى مؤشرات المقاومة لديه لما يشعر به من نكبات وعقبات تعترض طريق حياته وهو إذ يكابد ويقاوم مشاق الحياة ومتاعب العمل يبدو محتاجا لأمل يدفعه إلى تخطي تلك المتاعب والمشاق وهو كذلك بحاجة لمبرر ndash واقعي أو متوهم ndash يسند إليه العجز..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!