نعلم جميعاً أهمية أن تكون لطيفاً مع الآخرين، فاللطف فضيلة هامة، كما أنَّه يحافظ على العلاقات ويساعدنا على بناء مجتمع قائم على الثقة والتعاون. ربما سمعت أيضاً أنَّ التعامل بلطف يجعلك أكثر سعادة وصحة، لكن ماذا يعني ذلك بالنسبة إليك؟ وما هي الأعمال الطيبة التي تجعلنا سعداء، ومَن الذي يجعلنا نستفيد أكثر؟ يقدِّم بحث منشور حديثاً بعد عقود من البحث عن اللطف بعض الإجابات.

اكتشف العلماء حلاً بسيطاً وقابلاً للتطبيق يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً في أيام العمل؛ حيث يزعم العلماء بأنَّ الخروج في الهواء الطلق هو الدواء الذي يقلل التوتر ويعيد النشاط إلى صحتنا الذهنية والبدنية ويحسِّن أداءنا الوظيفي. إليكم 7 نصائح لرفع مستويات السعادة والإنتاجية لديكم.

نشأت كلمة موديتا (mudita) من اللغتين السنسكريتية والبالي، وعلى الرغم من أنَّه ليس لها مقابل حرفي في اللغة العربية، إلا أنَّها تعني أن تستمد الفرح من إسعاد الآخرين؛ فهذه الممارسة متجذرة بعمق في الثقافة الشرقية، كما أنَّها اعتقاد راسخ في العديد من مجتمعات اليوغا، وتدعو الجميع للنظر إلى ما وراء أنفسهم وسعادتهم الشخصية، واستمداد سعادتهم من فرحة الآخرين.

وجدت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة جورج تاون (Georgetown University) أنَّ التدخُّل النفسي المصمَّم لتعزيز "السعادة الذاتية"، يمكن أن ينتج عنه آثار إيجابية على الإحساس بالصحة العقلية. فالسعادة لا تسبِّب الشعور بالرضا فحسب؛ بل إنِّها مفيدة في جوانب أخرى بما في ذلك الصحة البدنيَّة.

الأطفال نعمة الله علينا، ولكنَّ قرار الإنجاب لا يُمكن اتخاذه اتخاذاً اعتباطياً، فقد يكون إنجاب طفل بالنسبة إلى بعض الناس أمراً فطرياً وأتوماتيكياً، في حين أنَّه يجب أن يكون مشروعاً ضخماً يحتاج إلى دراسة، وتخطيط واستعداد نفسي ومادي. فكيف أخطط وأستعد لقرار الإنجاب؟