حقيقة الصوم والحكمة منه

إنّ الله اصطفى شهر رمضان وميّزه عن غيره وجعل له خصائص عظيمة ومزايا حسنة، قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ} [البقرة: 185].

من أهم الدروس المستفادة من مدرسة الصوم: تحقيق معنى التقوى

التقوى هي المقصد الأسمى والبغية العظمى من وراء فرضية الصوم، حيث قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}.

كيف يكون صيامنا أقرب إلى القبول؟

قبول الله تعالى للصيام كما هو مرتبط بالإخلاص فإنّه يرتبط من ناحية أخرى بمحافظة الصائم على سلوكياته أثناء صيامه، وبأن تكون نية الصائم أن يصوم إرضاء لله تعالى، وابتغاء لمثوبته وحده لا أحد معه تعالى.

الصيام أهمّ علاج لأمراض الكبـد

يعتبر شهر رمضان فرصة لتجديد الشباب وزيادة حيوية وعمل الخلايا حيث يؤثّر في استهلاك الجسم للمواد المتراكمة أثناء فترة الامتناع عن الطعام والشراب نهاراً ممّا يريح الكبد.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!