الطاقة

Share your love

فائض الطاقة مقابل العجز: عامل صحتك كما تعامل حسابك المصرفي

يعدُّ العمل لساعاتٍ طويلةٍ في هذه الأيام وسامَ شرف، وبات الحصول على القليل من الوقت للاسترخاء مبعثَ فخرٍ يشير إليه الناس عند الحديث عن العمل؛ إذ قد تسمع عن عاملٍ في المستشفى يناوب لمدة 36 ساعة، أو شركاتٍ ناشئةٍ تستغلُّ كافة العمال لتحقيق التقدُّم، أو موظفَ شركةٍ يعمل لوقتٍ متأخرٍ من الليل ليُبقي نفسه "موظفاً تنافسياً". يبدو أنَّ الناس قد بات شعارهم اليوم: "سأظل أعمل إلى أن أموت".

9 طرق تساعدكِ على تجديد طاقتكِ

إنّ الدراسة والعمل والاهتمام في المنزل والعناية بالأطفال وغيرها من المهمات تسلب منكِ طاقتكِ وتجعلكِ أكثر تعباً وإرهاقاً، لذلك يجب أن تستعيدي الطاقة التي بداخلكِ حتى تتغلبي على هذا التعب والإرهاق وحتى تكملين مهماتكِ بشكل ناجح، سنستعرض في السطور القادمة بعض الطرق التي تساعدكِ على تجديد طاقتكِ.

كيف تتخلّص من الطاقة السلبية؟

الطاقة السلبية هي هالة سلبية تحيط بجسد الإنسان وتتغلغل في أعماقه لتتركه بحالة نفسية وجسدية سيئة، كما تنعكس هذه الطاقة على من حولنا لتؤثر عليهم بشكل سيئ أيضاً، ولذلك يُشدّد أخصائيو علم الطاقة بضرورة التخلص من الطاقة السلبية من أجل حماية أنفسنا ومن أجل العيش بسعادة وهناء، فيما يلي سنستعرض أعراض الطاقة السلبية وأهم الطرق للتخلص منها.

التوازن بين التفاؤل والتشاؤم

يكون المتفائلون أكثر سعادة ويحققون نتائج أفضل، بينما يميل المتشائمون إلى أن يكونوا أفضل في تقييم المخاطر، وفي خضم جائحة كورونا (COVID-19)، قد يكون لدى المتفائلين أمل أكبر؛ لكن يُظهر المتشائمون مزيداً من الحذر والامتثال. فكيف نحقق التوازن بين التفاؤل والتشاؤم؟ هذا ماسوف نناقشه في السطور التالية.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!