العادات الجيدة

Share your love

كيف تساعدك الرعاية الذاتية على عيش حياتك بشكل أفضل؟

متى كانت آخر مرة فعلت فيها شيئاً لنفسك؟ وكم مرة مارست الرعاية الذاتية في حياتك؛ سواء كان ذلك قراراً اتخذته لتدلل نفسك ولو قليلاً، أم رحلة بغرض الاستراحة والاستجمام؟ فيما يأتي بعض الطرائق المجربة التي ستساعدك على أن تصبح أفضل حالاً ممَّا أنت عليه.

هل البيئة أكثر أهمية حقاً من الدافع؟

إذا بحثت في كيفية تشكل السلوك البشري عبر الزمن، ستكتشف أنَّ الدافع والموهبة غالباً ما تكون أموراً مبالغاً فيها، وتكون البيئة في كثير من الحالات أكثر أهمية. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب جيمس كلير (James Clear) والذي يحدثنا فيه عن تأثير البيئة في اكتساب العادات الجيدة والالتزام بها بسهولة.

كيف تكتسب عاداتٍ أفضل حينما تكون رائد أعمال؟

من الصعب للغاية الإقلاع عن العادات المتجذِّرة عميقاً في النفس؛ وذلك لأنَّ الاستمرار في ممارسة عادة يعززها، مما يجعل الابتعاد عنها أكثر صعوبة، وبدء عادة جديدة يتطلب التركيز والانتباه وقوة الإرادة، فكيف يمكنك فعل ذلك؟ وكيف يمكنك اكتساب عاداتٍ أفضل حينما تكون رائد أعمال؟

4 نصائح لعيش حياة إيجابية عبر ممارسة العطف الذاتي

العطف الذاتي هو الاهتمام بنفسك ومعاملتها بلطف مطلق على الرغم من التحديات التي تواجهها في الحياة، مما يتيح لك التقدُّم في حياتك تقدُّماً إيجابياً؛ إذ من السهل جداً أن تنتقد نفسك وتشعر بالإحباط عندما لا تسير الأمور كما تريد

12 عادة تضمن لك ممارستها مساءً تحقيق النجاح في اليوم التالي

يؤثِّر أوَّل شيءٍ تفعله حينما تستيقظ صباحاً تأثيراً كبيراً في تحديد نجاح اليوم بأكمله ومقدار الإنتاجية فيه، وليس مصادفةً أنَّ روَّاد الأعمال الناجحين يستيقظون في وقتٍ أبكر بكثيرٍ من الذي يستيقظ فيه الناس العاديون، حتَّى لو كانوا يستطيعون النوم حتَّى وقتٍ متأخِّر. يمكنك أن تمارس مساءً عاداتٍ وطقوساً تعزِّز فرصك في النجاح. فيما يلي 12 عادةً تستطيع ممارستها مساءً حتَّى تكون مستعدَّاً لتحقيق النجاح في اليوم التالي.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!