يُعتبر الحب الصادق من أسمى المشاعر الإنسانيّة وأكثرها تأثيراً بالإنسان وهذا ما يجعل العشاق يُصابون بالعديد من الانتكاسات النفسيّة في حال تعرّضوا لأي قصة حب فاشلة، لهذا تناولت بعض الدراسات هذا الموضوع وجاءت لنا بمجموعةٍ من النصائح المهمة التي تساعد الإنسان في الخروج من أي قصة حب فاشلة دون أن تترك آثارها السلبيّة عليه.

يُفكّر الرجل دائماً في الطرق التي يمكن من خلالها جذب الفتاة التي يحبها لكن غالباً ما تصطدم أحلامه بالعقبات ويعجز عن جذب فتاته، وفي هذا الصدد يرى الخبراء أنّ 60 بالمئة من الرجال يفشلون في جذب المرأة بسبب سوء تصرّفهم، فالتصرفات الغير لائقة تنفر المرأة وتبعدها، ولأننا نريد أن تحظى بفتاة أحلامك سنعرفك فيما يلي على بعض الطرق التي تمكنك من جذب الفتاة التي تحبها.

يميل الرجل الشرقي للتحفّظ وخاصة فيما يتعلق بمشاعر الحب ولذلك يقع في حيرة دائمة ويتساءل هل الفتاة التي يتحدّث معها يومياً معجبة به أم لا، كما أنّ كبريائه ورجولته يجعلانه يتردّد في مصارحتها بمشاعره، ونظراً لحساسية هذا الموقف وضع الخبراء بعض العلامات التي تدل على أن الفتاة معجبك بك وربما تحبك، تابع عزيزي قراءة المقال لتتعرف على هذه العلامات.

يُواجه الإنسان خلال حياتهِ اليوميّة العديد من المواقف المزعجة التي تصيبه بالتوتر طوال اليوم مما يجعلهُ بحاجةٍ ماسة إلى عناقٍ لطيف من الزوج، الأخت، الأم، الأب، أو حتّى الصديق الوفي أو أي شخص مقرب، هذا العناق الذي يُشعر الإنسان بالمزيد من الراحة والطمأنينة وكأنّه أداة تسحب من داخل الجسم كل الطاقة السلبيّة المزعجة، فيما يلي سنُسلط الضوء على مجموعةٍ من أهم الفوائد الصحيّة التي يمنحها العِناق لجسم الإنسان ونفسيته.

العلاقات العاطفية معقدة، وعندما تكون غير سعيد، يصعُب معرفة سبب ذلك، أو ما الذي يحتاج إلى التغيير. يكون الأمر سهلاً أحياناً، بقدر التحدُّث مع شريكك عن المشاكل بانفتاح؛ في حين قد يكون من الضروري في أحيانٍ أخرى تبديل الشريك أو البقاء وحيداً، للحفاظ على سلامة عقلك. قد يصعُب معرفة إذا كنت تعيساً بسبب علاقتك، أم تعيساً بالعموم عندما تكون في خضمِّ الأحداث، وقد تكون العلاقة في هذه الحالة العلاجَ الذي تحتاجه. إليكَ بعض العلامات التي تدلُّ على وجود علاقةٍ غير سعيدة، وتجعلك تشعر بأنَّك مُحاصر.