يمكننا غالباً تمييز المتذمرين عندما يكونون أشخاصاً آخرين، فهم أشخاصٌ يشتكون دائماً، وسلبيون، ويمثلون دائماً دور الضحية، هذا المقال مأخوذ عن الكاتب والمدوِّن "ليو بابوتا" (Leo Babauta) والذي يُحدِّثنا فيه عن تجربته مع الشكوى الدائمة.

الصعاب والمشاكل تؤثر بشكل غير مباشر على النفسية فيبدو المرء أكبر من عمره بكثير، ولأنه من المستحيل أن يبقى المرء شاباً كان لا بد من البحث عن الطرق التي تساعد في الحفاظ على الشباب لأطول مدة ممكنة

يتعرَّض الأطفال كما البالغين للصدمات النفسية الناتجة عن حوادث مختلفة، مثل: العنف، أو حوادث الطرق، أو الجرائم، أو غيرها من التجارب الحياتية المُخيفة، وفي هذا المقال سنقدم لكم أعزاءنا القراء كيفية التعامل مع الصدمات النفسية للأطفال، وأنواع الصدمات النفسية، وأهم أعراضها؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

يتعرّض الإنسان خلال حياته اليوميّة للعديد من الضغوط والمشاكل التي قد تتفاقم لدرجة لايستطيع تحملها وهذا مايجعله يتعرّض لنوباتٍ من القلق المستمر الذي يجعله يشعر بالضيق وفقدان القدرة على الحركة والتنفس بشكلٍ طبيعي، ولكي تُسيطر على هذا القلق قبل أن يتفاقم عليك فقط أن تتقيّد بهذه الخطوات البسيطة التي سنقدمها لك من خلال السطور الآتية.

اليوم، نحن جميعاً حزينون بسبب فقدان حريتنا، ومستقبلنا المجهول، والحياة والأدوار التي تركناها خلفنا بسبب فيروس كورونا؛ وتشمل أسباب حزننا أيضاً القلق على العمَّال في بلادنا الذين يؤمِّنون لنا قوت يومنا، فجميعنا خائفٌ على العمل والصحة والعائلة والمستقبل بشكلٍ لا يصدق. نحن خائفون على آبائنا وأجدادنا وأطفالنا ووظائفنا وبلدنا وطريقة حياتنا، وربَّما خائفون من الموت.