القيادة

Share your love

الذكاء العاطفي والقيادة الإدارية

يترابط الذكاء العاطفي والقيادة الإدارية ببعضهما حيث ان الذكاء العاطفي أخذ في البروز كأحد الصفات الجوهرية للقائد والتي تبحث عنه الشركات كشرط أساسي فيه فما هي العلاقة بينهما؟

القيادة المتعاطفة من خلال التحدث الارتجالي

يشهد التدريب على التعاطف زيادة في الاهتمام، لا سيما فيما يتعلق باليقظة؛ حيث يوجد برامج مثل التدريب القائم على الأدلة لتعزيز التعاطف من جامعة "ستانفورد" (Stanford)، برئاسة الدكتور "توبتن جينبا" (Thupten Jinpa)، أحد أشهر الباحثين والممارسين في هذا المجال لتعزيز الإنسانية المشتركة من أجل المصلحة العامة.

كيف يتمكن القادة من زيادة مستوى تأثيرهم في مكان العمل؟

التأثير مهارة؛ حيث يمكن للقادة الأكفاء في فن التأثير أن يحصلوا بسهولة على دعم الآخرين، ويكونون قادرين على قيادة مجموعة من الأشخاص المتحمسين والجاهزين للعمل؛ إذ يمتلك القادة درجةً من التأثير بسبب مناصبهم في المنظمة. ومع ذلك، فإنَّ المنصب وحده ليس فعَّالاً دائماً في إقناع الناس وكسب دعمهم؛ لذا نقدِّم لك فيما يلي 3 نصائح يمكن أن تساعدك على زيادة تأثيرك في المؤسسة.

القيادة بالعواطف: استراتيجيات لتحسين الأداء

لقد حان الوقت للالتزام بتطوير ذكائك العاطفي إذا كنت ترغب في التواصل بشكل أكثر فاعلية، وإشراك الموظفين وتحفيزهم، وبناء مكان عمل أكثر صحة وسعادة. لا يُعَدُّ الذكاء العاطفي مهارة طبيعية موجودة لدى الجميع، ولكن يمكنك تعلُّمها كأيٍّ من المهارات الأخرى. إذا كنت مستعداً للارتقاء بقيادتك إلى آفاق جديدة، فإليك اقتراحات "كلارين" حول كيفية البدء:

17 مهارة ضرورية للحصول على وظيفة ناجحة

في حين تشكل المهارات الأساسية العاملَ الأكثر أهمية للاستمرار في أيِّ وظيفة، تساعدك المهارات المُكمِّلة على الارتقاء في درجات السلم الوظيفي، وتعزز عملك وإنتاجيتك وشخصيتك وخصالك القيادية؛ فما هي هذه المهارات المرتبطة بالعمل التي يجب أن تكتسبها للنجاح في وظيفتك؟

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!