الإعلام.. حينما يكون المتلقي شريكا

الإعلام حينما يكون المتلقي شريكا السير على الدروب المعبدة لا يعني إطلاقا أن هناك جديدا يمكن الوقوف عليه أو انتظاره واستنساخ تجارب الماضي لا يعدو أن يكون مراوحة فيم لمكن وتخندقا حول نجاحات كانت في بداية حدوثها جديدة ومتميزة فلما كثر عدد المقلدين لها لم تعد لها تلك الجاذبية وذلك الألق السابق مما يؤكد حاجتها..

المواطن الصحفي.. يواجه الإعلام الزائف

المواطن الصحفي يواجه الإعلام الزائف إن من أبسط حقوق المتلقين لما تبثه الوسائط الإعلامية المختلفة أن تقدم لهم المعلومات و الحقائق لتضعها بين أيديهم مخاطبة بها عقولهم دون تزييف أو تهويل أو تهوين ولا يدخل ذلك في باب الرفاهية ولا التفضل ولكنه حق أصيل للمتلقي أيا كان نوعه أو توجهه فالمعلومة ينبغي أن تكون مجردة..

المثقف في عالم الشبكات الاجتماعية

المثقف في عالم الشبكات الاجتماعية سادت في فترة زمنية سابقة صورة ذاك المثقف الطليعي الذي يريد أن يخبر الناس أين الطريق وما معنى الثقافة وما أفضل الخيارات لحياتهم إنه ذاك المثقف الذي مازال يراوح مكانه ويرى أن الخلل في الشعوب التي لم تأت لتسأله أو لتسلمه مقاليد الأمور ليرشدها إلى الطريق الذي يوصل إلى الحداثة..

الكتابة المسلية

الكتابة المسلية الكتابة المسلية تطرد بحروفها قطرات الأمل لتؤسس لعبودية فكرية عمادها نصوص ترص ولا تقول شيئا تسد خلة الكاتب إلى الشهرة الكاذبة وتسد عقل القارئ ونفسه لما حوته من ثقافة السخافة وسخافة الثقافة فقرة قليلة الحروف ولكنها كبيرة المعنى اجتزأتها من النص الذي كتبه الدكتور مصطفى السيد في أحد أعداد..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!