زهور ورياحين من كتاب أدب الدنيا والدين 4

زهور ورياحين من كتاب أدب الدنيا والدين 4قال ابن شبرمة عجبت لمن يحتمي من الطيبات مخافة الداء كيف لا يحتمي من المعاصي مخافة النار فأخذ ذلك بعض الشعراء فقال جسمك قد أفنيته بالحمى دهرا من البارد والحار وكان أولى بك أن تحتمي من المعاصي حذر النار وقال ابن صباوة إنا نظرنا فوجدنا الصبر على طاعة الله تعالى أهون..

معاصي القلب.. ومعاصي الجوارح

معاصي القلب ومعاصي الجوارح كثير من الناس لا يكادون يعرفون من المعاصي والذنوب إلا ما يدركه الحس وما يتعلق بالجوارح الظاهرة من معاصي الأيدي والأرجل والأعين والآذان والألسنةونحوها مما يتصل بشهوتي البطن والفرج والغرائز الدنيا للإنسان ولا يكاد يخطر ببال هؤلاء الذنوب والمعاصي الأخرى التي تتعلق بالقلوب والأفئد..

كيف أبتعد عن المعاصي

. أوّل معصيةٍ . كيفيّة الابتعاد عن المعاصي والآثام . التّوبة عن المعاصي عند الوقوع فيها . شروط التّوبة . شروط التوبة النّصوح . المراجع أوّل معصيةٍ تُعدّ

آثار المعاصي

. المعاصي . آثار المعاصي . التّوبة من الذّنوب والمعاصي . شروط التوبة . المراجع المعاصي تعدّ المعاصي في لفظها مضادةً للطّاعة، حيث تعرّف على أنّها فعل الإنسان

الرجاء..أجلَُ منازل السالكين

الرجاءأجل منازل السالكين تكلمنا في مقال سابق عن الخوف من الله تعالى وفي هذا المقال نتكلم عن الرجاء؛ حيث إن المؤمن يسير إلى ربه على جناحي الخوف والرجاء فبالخوف ينزجر العبد عن المعاصي والسيئات وبالرجاء تتحرك الجوارح بالطاعاتيقول ابن القيم رحمه اللهالرجاء من أجل منازل السائرين وأعلاها وأشرفها وقد مدح الله..

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!