علاج الإحباط

علاج الإحباط

علاج الإحباط يمر الإنسان في حياته بالكثير من المواقف التي تؤثر في مشاعره إيجابا أو سلبا فتارة تراه سعيدا هادئا مبتسما وأخرى تراه حزينا أو مهموما وهذا شأن الدنيا لا تدوم على حال ولا تصفو لأحدطبعت على كدر وأنت تريدها صفوا من الأقذار والأكدارومكلف الأيام ضد طباعها متطلب في الماء جذوة نار وربما زاد الهم والحزن..

سيكولوجيا الانتظار والخذلان

صحيح أنَّك قد تكون منهكاً ومتعباً إلى حدٍ كبير، ولكن لا يمكن أن ننكر أهمية تعلُّم مهارة الانتظار؛ ورغم كونها تصنَّف من ضمن المهارات، ولكنَّها تحتاج إلى تدريب. سنتعرَّف معاً في هذا المقال إلى أهم النقاط النفسية في الانتظار، من أجل تجنُّب الوقوع في الخذلان.

كيف نتخلّص من الماضي المرير؟

كثير منّا من يقف على ذكريات الماضي وأحداثهِ المؤلمة والبشعة، متحسّرين على ما فاتهُم من فرص وعلى ما خسروه في السّابق، شخص خائن، صديق لايعرف معنى الوفاء، عمل كان يجني منهُ المال وفقدهُ فجأة، لكنّ الأفضل من كل ذلك عزيزي القارئ أن نستفيق من هذا السُّبات، ونعيش اللّحظة ونعمل للمستقبل. في مايلي بعض النصائح التي قد تخلصُك من ذلك الماضي المرير والذي آثاره لاتزال حاضرة في مخيّلتك حتى هذه اللحظة.

فيروس كوفيد-19 والحزن الذي نتج عنه

اليوم، نحن جميعاً حزينون بسبب فقدان حريتنا، ومستقبلنا المجهول، والحياة والأدوار التي تركناها خلفنا بسبب فيروس كورونا؛ وتشمل أسباب حزننا أيضاً القلق على العمَّال في بلادنا الذين يؤمِّنون لنا قوت يومنا، فجميعنا خائفٌ على العمل والصحة والعائلة والمستقبل بشكلٍ لا يصدق. نحن خائفون على آبائنا وأجدادنا وأطفالنا ووظائفنا وبلدنا وطريقة حياتنا، وربَّما خائفون من الموت.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!