كيف تعالج الافتقار إلى الحافز بخمس خطوات بسيطة؟

نعاني جميعنا أحياناً من الشعور بضعف الحافز، إلَّا أنَّ هناك درجات مختلفة لهذا الشعور؛ فقد تكون هذه الحالة قصيرة الأمد حيث تشعر خلالها بفقدان الحافز للقيام بشيء معين خلال أحد الأيام، لذلك فإنَّ ما ستقرأه في هذا المقال سيساعدك إذا كنت تعاني من الشعور بعدم وجود حافز وقد يساعدك أيضاً على تحسين الانضباط الذاتي.

الاحتراق الوظيفي: تعريفه، أسبابه، طرق علاجه، وعلاقته بالرضا الوظيفي

نحن نعيش اليوم في عالم السرعة والمنافسة الشرسة وسوق العمل المنفتِح، والذي قد لا يعني لبعضنا شيئاً؛ بينما يُمثِّل لبعضنا الآخر تحدِّياً كبيراً وهامَّاً، يتمثَّل بمدى قدرتهم على الظهور والتميُّز ضمن سوق العمل المكتظ بملايين الكفاءات والاختصاصات. إنَّ رحلة السعي والعمل والالتزام والإخلاص ممتعةٌ جداً، لكنَّها تتحوَّل لدى بعض الأشخاص إلى رحلةٍ شاقَّةٍ ومتعِبةٍ وماصَّةٍ للطاقة. سنناقش في هذا المقال الاحتراق الوظيفي، وأعراضه، وأسبابه، وعلاقته بالرضا الوظيفي.

7 نصائح رائعة للتغلب على فقدان الحافز

ستمرُّ بلحظات تشعر فيها بفقدان الحافز لفعل أي شيء على الإطلاق بغض النظر عن هويتك؛ إذ يمر حتى الأشخاص الناجحون والمؤثرون للغاية بأوقات يشعرون فيها بالشعور نفسه؛ ولكن مع ذلك، فإنَّ الطريقة التي يتعاملون بها مع هذا الوقت "الكئيب" هي التي تجعلهم يتقدمون إلى الأمام وتساعدهم على إنجاز أمور عظيمة. فيما يأتي أفضل 7 نصائح لكيفية التغلب على فقدان الحافز.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!