علم النفس التحفيزي: سر قوة الدافع

سنناقش في هذا المقال مفاهيم التحفيز وعلم النفس، ونقدِّم ستة دوافع نفسية تحفز الناس، وبعض النصائح التي تخصُّ كيفية تحفيزك ومناقشة الأسباب التي تجعل التحفيز قوياً جداً، وسأضيف أيضاً بعض الأفكار من تجربتي في عالمي؛ حيث يؤدي الدافع دوراً هاماً: عالم الرياضة.

كيف يساعدك التفاؤل على تحقيق الأهداف وتقليل التوتر؟

عموماً، يمكن تعريف التفاؤل على أنَّه الإحساس بالأمل فيما يختص بالمستقبل، أو أنَّه اعتقاد بأنَّ الأمور ستعمل لمصلحتك في المستقبل. التفاؤل العابر ليس المفتاح لزيادة الجهد والحصول على نتائج أفضل؛ وإنَّما التفاؤل المتزن والذي يستمر فترة زمنية ثابتة.

ما هو تأثير القوة الذهنية خلال الجائحة؟

وجدت الأبحاث أنَّ التأثير النفسي للجائحة كان أكبر في مجموعات معيَّنة من الأفراد، مثل النساء والطلاب والأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية موجودة مسبقاً؛ لكنَّ بحثاً جديداً وجد أيضاً أنَّ امتلاك بعض الأشخاص سمات شخصية معيَّنة كان بمنزلة حماية خلال هذه الأوقات الصعبة؛ إذ يبدو أنَّ التمتع بالقوة الذهنية ساعد الكثير من الناس على تجنب الآثار السلبية للجائحة في الصحة النفسية.

الخوف الفطري والخوف المرضي: أسبابه، مجالاته، وطرق التغلب عليه.

كم عدد المرات التي تنازلنا فيها عن قوَّتنا وجبروتنا وإصرارنا، فاتحين المجال لمشاعر الخوف لِتُحكم السيطرة علينا، وتشلَّ تفكيرنا، وتشوِّه قراراتنا؟ كم عدد المرات التي قرَّرنا فيها البدء من جديد، واتباع أسلوبٍ جديدٍ في الحياة، لكنَّ خوفنا من التغيير وقف حائلاً أمام ذلك؟ فما هو الخوف؟ وما أسبابه؟ وكيف نتخلَّص من طاقته السلبية؟ هذا ما سنتعرَّف عليه من خلال هذا المقال.

الضياع النفسي: تعويل على الوسيلة مع نسيان المصدر

نحن نمضي في حياتنا في مسارات مختلفةٍ ومشاعر متباينة، فيُحدِّد بعضنا تماماً ما يريده من الحياة ويسعى إليه بهدوءٍ وثقةٍ واتزان؛ بينما يقضي بعضنا الآخر حياته متخبِّطاً بين خيارات الحياة، مختبراً مشاعر الضياع بكامل صورها القاسية، وطامحاً في الوصول إلى حالة السلام والرضا النفسي. سنحاول من خلال هذا المقال الكشف عن خفايا إحساس الضياع النفسي، باحثين في جذوره، ساعين إلى معالجته، لنصل إلى محاكاة حالة السلام والأمان والتوازن.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!