عندما تواجه صعوبةً في التوفيق بين العمل والحياة، فكِّر في أفضل طريقة للتعامل مع الحدود الخاصة بحياتك المهنية والشخصية، وبعض أنواع الدعم المختلفة التي قد تساعدك. حدَّد الباحثون 3 عوامل تؤثر في الحدود بين العمل والحياة الشخصية، وأعطوا خطوات لإدارة حياتك بالكامل بفاعلية أكبر. تابع معنا المقال التالي لتتعرف على ذلك أكثر.

بغض النظر عن مدى حبك للعمل، من الصعب دائماً توجيه انتباهك إلى عملك بنسبة 100%؛ ورغم وجود أدوات يمكنها زيادة إنتاجيتك، فلا يوجد حل واحد يناسب الجميع؛ لذلك أخذنا مشورة خبراء الإنتاجية الذين عانوا من هذا الأمر، وجربوا كل شيء، بدءاً من العمل الفعلي ووصولاً إلى الخروج من منطقة راحتهم. إليكم أفضل النصائح للتخلص من جميع عوامل التشتيت وإنجاز المزيد من العمل.

يستغرب بعض الناس فكرة تخصيص يوم أو حتى بضع ساعات لترتيب الفوضى وإعادة التنظيم والتركيز قبل الشروع في العمل أو المشروع؛ حيث يعتقد الكثيرون بأنَّه لا مبرر للغياب عن العمل للقيام بما نَعدُّه عديم القيمة أو روتينياً. في هذه المقالة سنتعلم كيفية تنظيم حياتنا ونزيد من انتاجيتنا ب 12 يوم فقط.

إذا كنت تجد نفسك في أغلب الأوقات غارقاً في سيل لامتناهٍ من المهام والمشاريع، ويصعب عليك تتبُّع جميع المشاريع التي تحت إشرافك؛ فأنت تعاني من حالة تُعرف باسم "التأخير المزمن"، وهو أمر شائع جداً عند الموظفين الذين يعملون في الشركات الكبيرة. سنقدم لك عدة نصائح يمكنك اتباعها لتنهي أعمالك في الوقت المحدد.

ما يميز رواد الأعمال الناجحين عن غيرهم من الأشخاص هو العزيمة، وهي القدرة على مواصلة العمل والمثابرة لتحقيق هدف ما، بغض النظر عن مدى صعوبة هذا العمل والمدة اللازمة لإنجازه والتحديات التي يمكن أن تواجههم. لكن قبل الشروع في تحمُّل أي ديون، ينبغي أن يأخذ رائد الأعمال النقاط الخمسة الرئيسة الآتية في الحسبان.